سادت حالة من التكثيف الأمني المباشر فى ميدان التحرير تأهبًا لأى أحداث مفاجئة وذلك بالتعاون مع القيادات الأمنية من الجيش والشرطة.
من ناحية أخرى، افتقد ميدان التحرير أى أجواء احتفال بمناسبة 30 يونيو، واكتفوا بمسك الأعلام فقط، ويشهد الميدان عمليات تطوير وتحديث من تشجير وتنظيف ووجود علم مصر فى وسط الميدان يرفرف محاط بأبواب حديدية تتويجا وتشريفا للميدان.