دشنت كنيسة جديدة على يد بطريرك بابل على الكلدان لويس روفائيل الأوّل ساكو، مساء أمس الجمعة، بحسب ما ورد في مقال نشره موقع fr.radiovaticana.va الإلكتروني.
وشيدت كنيسة “سيّدة المعونة الدائمة” في عنكاوا – ضاحية إربيل ذات الأغلبيّة المسيحية في الكردستان العراقي – بتبرعات ومساعدات منظّمات غير حكومية مثل “عون الكنيسة المتألّمة”، على أن تكون الكنيسة مركزًا للنشاطات الليتورجية والأسرار المقدّسة والأعمال الخيرية، لا سيّما لاجئي الموصل وسهل نينوى الذين هربوا من الإرهابيين في أغسطس 2014.
ووصف المونسنيور ساكو بطريرك الكنيسة الكلدانية، عظته الخاصة بالتدشين، بأنها ولادة الكنيسة الجديدة وأنها إشارة على الرابط الموجود بين مسيحيي العراق وأرض آبائهم. كما أعاد التأكيد على أنّ الهجرة إلى بلدان بعيدة “لا تشكّل الحلّ لمن يرغبون حقًا في حماية هبة الحياة المسيحية التي تلقّوها على أراضيهم”.
وشيدت كنيسة “سيّدة المعونة الدائمة” في عنكاوا – ضاحية إربيل ذات الأغلبيّة المسيحية في الكردستان العراقي – بتبرعات ومساعدات منظّمات غير حكومية مثل “عون الكنيسة المتألّمة”، على أن تكون الكنيسة مركزًا للنشاطات الليتورجية والأسرار المقدّسة والأعمال الخيرية، لا سيّما لاجئي الموصل وسهل نينوى الذين هربوا من الإرهابيين في أغسطس 2014.
ووصف المونسنيور ساكو بطريرك الكنيسة الكلدانية، عظته الخاصة بالتدشين، بأنها ولادة الكنيسة الجديدة وأنها إشارة على الرابط الموجود بين مسيحيي العراق وأرض آبائهم. كما أعاد التأكيد على أنّ الهجرة إلى بلدان بعيدة “لا تشكّل الحلّ لمن يرغبون حقًا في حماية هبة الحياة المسيحية التي تلقّوها على أراضيهم”.
