كان كل ما يشغل بال "ر.ص" ربة المنزل العشرينية، هو قضاء أوقات ممتعة برفقه رجل آخر "عشيقها"، بخلاف زوجها، دون أن تفكر في العواقب التي قد تترتب على فعلتها، والتي انتهت بمقتل زوجها "ر. أ" صاحب محل أدوات كهربائية ويبلغ من العمر 57 عاما، وافتضاح أمرهما.
الواقعة بدأت منذ اللحظات الأولى التي تعرفت فيها المتهمة على رجل آخر، وتحدثا لفترات حتى نشأت بينهما علاقة حب، تطورت مع الوقت إلى إقامة علاقة كانت وقتها المتهمة تستغل غياب زوجها، وبعد مرور فترة فكرت الزوجة المتهمة وعشيقها في التخلص من زوجها.
ويوم الواقعة قامت المتهمة بالصعود للشقة محل الواقعة بحجة قضاء بعض المتطلبات وعقب خروجها تركت باب الشقة مفتوحًا مما سهّل عملية دخول عشيقها للمنزل، وبالفعل تمكن من الدخول وبمجرد أن شاهد الزوج المجني عليه انقض عليه وطعنه بسلاح أبيض "مطواة"، وفور تأكده من وفاته غادر.
وأخبر زوجته فمكثت في محل عملها الكائن أسفل العقار الذي تقيم فيه بمنطقة شبرا الخيمة حتى صعدت للشقة، وبمجرد رؤية الجثة، أبلغت الشرطة، وعقب تقنين الإجراءات، تبين أن الزوجة وراء ارتكاب الواقعة بمساعدة عشيقها.
الواقعة بدأت منذ اللحظات الأولى التي تعرفت فيها المتهمة على رجل آخر، وتحدثا لفترات حتى نشأت بينهما علاقة حب، تطورت مع الوقت إلى إقامة علاقة كانت وقتها المتهمة تستغل غياب زوجها، وبعد مرور فترة فكرت الزوجة المتهمة وعشيقها في التخلص من زوجها.
ويوم الواقعة قامت المتهمة بالصعود للشقة محل الواقعة بحجة قضاء بعض المتطلبات وعقب خروجها تركت باب الشقة مفتوحًا مما سهّل عملية دخول عشيقها للمنزل، وبالفعل تمكن من الدخول وبمجرد أن شاهد الزوج المجني عليه انقض عليه وطعنه بسلاح أبيض "مطواة"، وفور تأكده من وفاته غادر.
وأخبر زوجته فمكثت في محل عملها الكائن أسفل العقار الذي تقيم فيه بمنطقة شبرا الخيمة حتى صعدت للشقة، وبمجرد رؤية الجثة، أبلغت الشرطة، وعقب تقنين الإجراءات، تبين أن الزوجة وراء ارتكاب الواقعة بمساعدة عشيقها.
