يمتلك «إسماعيل» الطالب في كلية الآداب موهبة الرسم وتقديم اللوحات الفنية بأساليب نالت إعجاب أسرته وأصدقائه
ويقول أحببت الرسم منذ صغرى واكتشف موهبتى أساتذتى في المدرسة لافتا إلى أن الرسم أصبح بمثابة الدافع للخروج من أى مشكلة ويعطيه طاقة إيجابية للأمام.
وأضاف الرسم لوحده كفيل أنه يطلعنى من أى مشكلة بكل هدوء عشان كده طموحى مش هيتغير من وأنا صغير بقت علاقتى أنا ورسوماتى زى علاقة الشجرة والمية».
وعن كيفية تنمية موهبة الرسم لديه، أشار إلى أنه يداوم على الذهاب للورش الفنية ويتابع المحاضرين باهتمام ويدون ملحوظاتهم ويضعها في حسبانه، ويحاول جاهدا تنفيذ تعليماتهم خلال رسوماته التى بدأ في صنعها، فقد تنوعت لوحاته ما بين البروفايلات الشخصية بأبسط التفاصيل والاسكتشات الكاملة.
