علق المهندس صلاح عفيفي، والد النقيب عمرو صلاح، الذي استشهد في الحادث الإرهابى بمنطقة الواحات في أكتوبر 2017، على نبأ إعدام الإرهابى عبدالرحيم المسماري أحد المتورطين في الحادث، صباح اليوم السبت، قائلا: "مصر مبتسبش حق ولادها"، مشيرا إلى أن المسماري كان يستحق أن يعدم في ميدان عام حتى يكون عبرة لكل إرهابي يحاول الاقتراب من الضباط والجنود.
وأضاف "عفيفي" في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، قائلا: "ابني كان آخر من استشهد في تلك العملية، فظل يطلق النيران على المجموعة الإرهابية حتى استشهد ممسكا بسلاحه، متابعا: "عمرو وشهداء عملية الواحات رجالة مصر، والتاريخ سيخلد بطولاتهم على مر العصور".
ونفذ صباح اليوم السبت، حكم الإعدام على الإرهابي عبدالرحيم المسماري العقل المدبر لحادث الواحات، ويعد الإرهابي عبدالرحيم المسماري المتهم الرئيسي في حادث الواحات "ليبي الجنسية" تدرب وعمل تحت قيادة الإرهابي المصري المتوفى عماد الدين أحمد، وشارك في العملية الإرهابية التي استهدفت رجال الشرطة بالواحات واختطاف النقيب محمد الحايس.
وتورط عبدالرحيم المسماري، مع آخرين في التأسيس والانضمام لتنظيم الفتح الإسلامى والإرهابى بدولة لبيبا واستهداف قوات إنفاذ القانون من القوات المسلحة والشرطة المدنية واتلاف أسلحتهم ومعداتهم واستحلال القيام بعمليات عدائية ضدهم واستهداف المنشآت العامة والحيوية، كما قتلوا عمدًا (11) من ضباط وأفراد قوة مأمورية وزارة الداخلية لمداهمة أوكار التنظيم الإرهابى بمنطقة الواحات البحرية بتاريخ 20/10/2017.
كما شرعوا في قتل آخرين من ضباط وأفراد هذه المأمورية وخطفوا واحتجزوا آخرين، هم نقيب شرطة مدنية محمد علاء محمد عبداللطيف الحايس كرهينة وسرقوا بالإكراه أسلحة وذخيرة ومهمات قوات الشرطة المدنية المداهمة لمعسكرات العناصر الإرهابية بمنطقة الواحات البحرية.
وأضاف "عفيفي" في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، قائلا: "ابني كان آخر من استشهد في تلك العملية، فظل يطلق النيران على المجموعة الإرهابية حتى استشهد ممسكا بسلاحه، متابعا: "عمرو وشهداء عملية الواحات رجالة مصر، والتاريخ سيخلد بطولاتهم على مر العصور".
ونفذ صباح اليوم السبت، حكم الإعدام على الإرهابي عبدالرحيم المسماري العقل المدبر لحادث الواحات، ويعد الإرهابي عبدالرحيم المسماري المتهم الرئيسي في حادث الواحات "ليبي الجنسية" تدرب وعمل تحت قيادة الإرهابي المصري المتوفى عماد الدين أحمد، وشارك في العملية الإرهابية التي استهدفت رجال الشرطة بالواحات واختطاف النقيب محمد الحايس.
وتورط عبدالرحيم المسماري، مع آخرين في التأسيس والانضمام لتنظيم الفتح الإسلامى والإرهابى بدولة لبيبا واستهداف قوات إنفاذ القانون من القوات المسلحة والشرطة المدنية واتلاف أسلحتهم ومعداتهم واستحلال القيام بعمليات عدائية ضدهم واستهداف المنشآت العامة والحيوية، كما قتلوا عمدًا (11) من ضباط وأفراد قوة مأمورية وزارة الداخلية لمداهمة أوكار التنظيم الإرهابى بمنطقة الواحات البحرية بتاريخ 20/10/2017.
كما شرعوا في قتل آخرين من ضباط وأفراد هذه المأمورية وخطفوا واحتجزوا آخرين، هم نقيب شرطة مدنية محمد علاء محمد عبداللطيف الحايس كرهينة وسرقوا بالإكراه أسلحة وذخيرة ومهمات قوات الشرطة المدنية المداهمة لمعسكرات العناصر الإرهابية بمنطقة الواحات البحرية.
