أعلن الدكتور حامد عبدالدايم، المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، الانتهاء من تدريب الدفعة الأولى من الكوادر الفنية بمشروع الـ 100 الف صوبة زراعية، بالتعاون مع الهيئة الهندسية بالقوات المسلحة، تمهيدًا لاستلامها العمل وتركيب الصوب، كمرحلة أولى.
وأوضح أنه من المستهدف اقامة المشروع على مساحة 100 ألف فدان، في 7 مناطق مختلفة، بناء على توزيع المشروع القومي لاستصلاح الأراضي، وهي مناطق غرب المنيا، وغرب غرب المنيا، والمغرة، وسيناء، والمراشدة 1، والمراشدة2، وحلايب وشلاتين.
وأضاف في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أن مشروع الـ 100 الف صوبة زراعية يعمل زيادة انتاجنا من الخضر كما يعمل على اتاحة فرص تصديرية جديده.
وقال: يتم تنفيذ المعاملات الزراعية الجيدة والممارسات الزراعية السليمه في الصوب، فتكون خالية من متبقيات المبيدات أو اى عناصر ثقيلة فرتفع فرصتها التصديرية.
وأضاف أن المشروع يعمل علي توفير كميات المياه المستخدمة في الزراعة، حيث تستهلك الزراعات المحمية من60% إلى 70% من كميات المياه التي تستهلكها الزراعات التقليدية المكشوفة، كما أنها توفر فرص العمل وتلبي احتياجات المصدرين من المنتجات الزراعية لدعم الاقتصاد الوطني.
وأكد أن المشروع يستهدف إنشاء مجتمعات زراعية تنموية متكاملة، فضلًا عن سيادة مفهوم الجودة الفائقة للمنتجات الطازجة محليًا، خالية من الملوثات، وتوفير زهور القطف بالأسواق المحلية بكميات تسمح بزيادة تداولها، فضلا عن تعظيم الاستفادة من وحدتي الأرض والمياه، وإتاحة فرص عمل جديدة بمناطق الاستصلاح المستهدفة.
وأوضح أنه من المستهدف اقامة المشروع على مساحة 100 ألف فدان، في 7 مناطق مختلفة، بناء على توزيع المشروع القومي لاستصلاح الأراضي، وهي مناطق غرب المنيا، وغرب غرب المنيا، والمغرة، وسيناء، والمراشدة 1، والمراشدة2، وحلايب وشلاتين.
وأضاف في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أن مشروع الـ 100 الف صوبة زراعية يعمل زيادة انتاجنا من الخضر كما يعمل على اتاحة فرص تصديرية جديده.
وقال: يتم تنفيذ المعاملات الزراعية الجيدة والممارسات الزراعية السليمه في الصوب، فتكون خالية من متبقيات المبيدات أو اى عناصر ثقيلة فرتفع فرصتها التصديرية.
وأضاف أن المشروع يعمل علي توفير كميات المياه المستخدمة في الزراعة، حيث تستهلك الزراعات المحمية من60% إلى 70% من كميات المياه التي تستهلكها الزراعات التقليدية المكشوفة، كما أنها توفر فرص العمل وتلبي احتياجات المصدرين من المنتجات الزراعية لدعم الاقتصاد الوطني.
وأكد أن المشروع يستهدف إنشاء مجتمعات زراعية تنموية متكاملة، فضلًا عن سيادة مفهوم الجودة الفائقة للمنتجات الطازجة محليًا، خالية من الملوثات، وتوفير زهور القطف بالأسواق المحلية بكميات تسمح بزيادة تداولها، فضلا عن تعظيم الاستفادة من وحدتي الأرض والمياه، وإتاحة فرص عمل جديدة بمناطق الاستصلاح المستهدفة.
