قالت السفيرة مرفت التلاوى، رئيس المجلس القومى للمرأة: إن تكريم المجلس لنماذج من السيدات المعيلات الكادحات يأتى لعرض مثال ونموذج حى لكل من الرأى العام ومتخذي القرار بالسياسات اللازمة والواجب اتخاذها لإنصاف المرأة التي تعانى من ظروف اجتماعية واقتصادية شديدة القسوة علاوة على المناخ الثقافى المُعادى والمعوقّ للمرأة.
جاء ذلك خلال الاحتفالية التي نظمها المجلس القومى للمرأة لتكريم الأم المثالية ونماذج من السيدات المعيلات الكادحات البسيطات اليوم الاثنين، مشيرة إلى أن المجلس يكرم السيدات كخطوة لدق ناقوس الخطر تجاه بعض المشكلات الكبيرة التي تعانى منها المرأة المصرية. وقالت: إن الحاجة صيصة "تنكرت في زى رجل لسنوات عديدة بسبب ثقافة المجتمع.. والسيدة "آمال" عملت كماسحة أحذية كى تعول أسرتها.. ومثلهنّ كثيرات في المجتمع المصرى".
وشددت على ضرورة الوقوف يدًا واحدةً ونضع تلك النماذج نصب أعيننا كى لاتتكرر تلك النماذج من المعاناة مرة أخرى.
وشهِدت الاحتفالية تكريم السيدة ياسمين أكبر معمرة في المنوفية وتبلغ من العمر 102 سنة وعاشت كل تلك السنوات في خدمة أسرتها وتعطى مثالا على الكفاح، كما جرى تكريم آمال حسن التي توفى زوجها وترك لها 5 أبناء.. وعملت كماسحة للأحذية حتى تمكنت من إلحاقهم جميعًا بالتعليم الجامعى.. وواجهت نظرة المجتمع للمرأة التي تعمل في مهنة قاصرة على الرجل.. وتم تكريم الحاجة "صيصة" التي تنكرت في زى رجل خوفًا من لاثقافة لاسائدة التي تنظر للمرأة نظرة دونية وكافحة على مدى سنوات عمرها الطويلة لتربى أبناءهم.. علاوة على الأستاذة نجلاء فتحى التي أنجبت طفلتين معاقتين علاوة على 4أبناء وتعمل في مهنة قاسية للإنفاق عليهم.
جاء ذلك خلال الاحتفالية التي نظمها المجلس القومى للمرأة لتكريم الأم المثالية ونماذج من السيدات المعيلات الكادحات البسيطات اليوم الاثنين، مشيرة إلى أن المجلس يكرم السيدات كخطوة لدق ناقوس الخطر تجاه بعض المشكلات الكبيرة التي تعانى منها المرأة المصرية. وقالت: إن الحاجة صيصة "تنكرت في زى رجل لسنوات عديدة بسبب ثقافة المجتمع.. والسيدة "آمال" عملت كماسحة أحذية كى تعول أسرتها.. ومثلهنّ كثيرات في المجتمع المصرى".
وشددت على ضرورة الوقوف يدًا واحدةً ونضع تلك النماذج نصب أعيننا كى لاتتكرر تلك النماذج من المعاناة مرة أخرى.
وشهِدت الاحتفالية تكريم السيدة ياسمين أكبر معمرة في المنوفية وتبلغ من العمر 102 سنة وعاشت كل تلك السنوات في خدمة أسرتها وتعطى مثالا على الكفاح، كما جرى تكريم آمال حسن التي توفى زوجها وترك لها 5 أبناء.. وعملت كماسحة للأحذية حتى تمكنت من إلحاقهم جميعًا بالتعليم الجامعى.. وواجهت نظرة المجتمع للمرأة التي تعمل في مهنة قاصرة على الرجل.. وتم تكريم الحاجة "صيصة" التي تنكرت في زى رجل خوفًا من لاثقافة لاسائدة التي تنظر للمرأة نظرة دونية وكافحة على مدى سنوات عمرها الطويلة لتربى أبناءهم.. علاوة على الأستاذة نجلاء فتحى التي أنجبت طفلتين معاقتين علاوة على 4أبناء وتعمل في مهنة قاسية للإنفاق عليهم.
