كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية خلال استطلاع للرأي نشرته اليوم السبت، أن قائمة مشتركة لأحزاب الوسط، تضم كل من أحزاب "العمل" و"هناك مستقبل" و"الحركة" و"كاديما" ستحصل على 33 مقعدا بانتخابات الكنيست المقبلة، وستكون أكبر كتلة في دورة الكنيست المقبلة وأنها بإمكانها هزيمة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو.
وجاء في الاستطلاع أنه في حال خاضت الانتخابات قائمة مؤلفة من حزبي "العمل" و"الحركة" فإنها ستحصل على 24 مقعدا، و"هناك مستقبل" سيحصل على 9 مقاعد، بينما حزب "كاديما" لن يتجاوز نسبة الحسم، مما يعني أن أحزاب الوسط ستكون ممثلة بـ33 مقعدا على الأقل في دورة الكنيست المقبلة، ووفقا لاستطلاع معاريف فإن حزب الليكود سيحصل على 21 مقعدا، و"البيت اليهودي" سيحصل على 17 مقعدا، وحزب "كولانو" الجديد برئاسة موشيه كحلون على 10 مقاعد، و"يسرائيل بيتنا" على 10 مقاعد، وحزب "شاس" على 6 مقاعد، وكتلة "يهدوت هتوراة" على 8 مقاعد، وحزب "ميرتس" على 6 مقاعد، وربما سيحصل على 5 مقاعد في حال توحد أحزاب الوسط، ووفقا للاستطلاع فإن الجبهة العربية ستحصل على 5 مقاعد والقائمة العربية الموحدة على 5 مقاعد أيضا.
وأشارت معاريف إلى أنه برغم من أن إمكانية اتحاد أحزاب الوسط ستؤدي إلى تشكيل كتلة كبيرة، إلا أن نتائج هذا الاستطلاع تدل على أن فرص معسكر أحزاب اليمين واليمين المتطرف و"الحريديم" بتشكيل حكومة مقبلة برئاسة بنيامين نتانياهو ما زالت أفضل.
وجاء في الاستطلاع أنه في حال خاضت الانتخابات قائمة مؤلفة من حزبي "العمل" و"الحركة" فإنها ستحصل على 24 مقعدا، و"هناك مستقبل" سيحصل على 9 مقاعد، بينما حزب "كاديما" لن يتجاوز نسبة الحسم، مما يعني أن أحزاب الوسط ستكون ممثلة بـ33 مقعدا على الأقل في دورة الكنيست المقبلة، ووفقا لاستطلاع معاريف فإن حزب الليكود سيحصل على 21 مقعدا، و"البيت اليهودي" سيحصل على 17 مقعدا، وحزب "كولانو" الجديد برئاسة موشيه كحلون على 10 مقاعد، و"يسرائيل بيتنا" على 10 مقاعد، وحزب "شاس" على 6 مقاعد، وكتلة "يهدوت هتوراة" على 8 مقاعد، وحزب "ميرتس" على 6 مقاعد، وربما سيحصل على 5 مقاعد في حال توحد أحزاب الوسط، ووفقا للاستطلاع فإن الجبهة العربية ستحصل على 5 مقاعد والقائمة العربية الموحدة على 5 مقاعد أيضا.
وأشارت معاريف إلى أنه برغم من أن إمكانية اتحاد أحزاب الوسط ستؤدي إلى تشكيل كتلة كبيرة، إلا أن نتائج هذا الاستطلاع تدل على أن فرص معسكر أحزاب اليمين واليمين المتطرف و"الحريديم" بتشكيل حكومة مقبلة برئاسة بنيامين نتانياهو ما زالت أفضل.
