أشاد الدكتور عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، بموقف دولة الإمارات العربية الشقيقة، تجاه الأوضاع داخل ليبيا، مؤكدا أنه يتطابق مع الرؤية المصرية.
ووجّه علي، في بيان أصدره اليوم الاثنين، التحية لوزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية، أنور قرقاش، لتأكيده على أن موقف بلاده يدعم الحل السياسي للأزمة الليبية وتأكيده ضرورة التصدي للميليشيات الإرهابية المتواجدة داخل الأراضي الليبية والموالية لتركيا.
وقال عبدالرحيم علي، إن إعلان "قرقاش" عن قلق الإمارات العميق من تقويض الجهود الدولية بفعل التدخلات الإقليمية وانتقال العناصر الإرهابية والمرتزقة من مختلف مناطق الصراعات إلى الأراضي الليبية يتفق تماما مع رؤية مصر بشأن الأوضاع داخل ليبيا، مطالبا المجتمع الدولى بسرعة التدخل لوقف زحف إرهابيى ومرتزقة النظام التركى الإرهابى، ممثلا في السلطان المهووس رجب طيب أردوغان، إلى داخل الأراضى الليبية.
وأكد عبدالرحيم علي، أن أردوغان اعتمد على الإرهابيين والمرتزقة، ولم يجرؤ على إرسال قوات عسكرية تركية خوفا من المعارضة التى كادت تسقط نظامه بعد الاحتقان الشعبى ضد سياساته العدائية، خاصة تجاه العديد من الدول العربية.
وكشف رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، أن هناك تقارير ومعلومات تؤكد أن فاتورة إرسال أردوغان، لإرهابيين ومرتزقة إلى ليبيا وتسليح وتمويل الميليشيات المسلحة هناك، يدفعها بالكامل النظام القطرى الإرهابى، مشددا على أن التاريخ لن يرحم المجتمع الدولى الذى وقف صامتا لسنوات طويلة على ممارسات الإرهابيين أردوغان وتميم، وسيأتى يوم لمحاكمتهما أمام المحكمة الجنائية الدولية جزاءً لتمويل العمليات الإرهابية والإجرامية وسفك دماء الأبرياء داخل العديد من الدول العربية.
ووجّه علي، في بيان أصدره اليوم الاثنين، التحية لوزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية، أنور قرقاش، لتأكيده على أن موقف بلاده يدعم الحل السياسي للأزمة الليبية وتأكيده ضرورة التصدي للميليشيات الإرهابية المتواجدة داخل الأراضي الليبية والموالية لتركيا.
وقال عبدالرحيم علي، إن إعلان "قرقاش" عن قلق الإمارات العميق من تقويض الجهود الدولية بفعل التدخلات الإقليمية وانتقال العناصر الإرهابية والمرتزقة من مختلف مناطق الصراعات إلى الأراضي الليبية يتفق تماما مع رؤية مصر بشأن الأوضاع داخل ليبيا، مطالبا المجتمع الدولى بسرعة التدخل لوقف زحف إرهابيى ومرتزقة النظام التركى الإرهابى، ممثلا في السلطان المهووس رجب طيب أردوغان، إلى داخل الأراضى الليبية.
وأكد عبدالرحيم علي، أن أردوغان اعتمد على الإرهابيين والمرتزقة، ولم يجرؤ على إرسال قوات عسكرية تركية خوفا من المعارضة التى كادت تسقط نظامه بعد الاحتقان الشعبى ضد سياساته العدائية، خاصة تجاه العديد من الدول العربية.
وكشف رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، أن هناك تقارير ومعلومات تؤكد أن فاتورة إرسال أردوغان، لإرهابيين ومرتزقة إلى ليبيا وتسليح وتمويل الميليشيات المسلحة هناك، يدفعها بالكامل النظام القطرى الإرهابى، مشددا على أن التاريخ لن يرحم المجتمع الدولى الذى وقف صامتا لسنوات طويلة على ممارسات الإرهابيين أردوغان وتميم، وسيأتى يوم لمحاكمتهما أمام المحكمة الجنائية الدولية جزاءً لتمويل العمليات الإرهابية والإجرامية وسفك دماء الأبرياء داخل العديد من الدول العربية.
