تعرض القارب الذي يحمل الفنان أحمد فتحي في مقلب "رامز في الشلال" لعدد من الصدمات الشديدة بصخور الشلال، مما عرضها للانهيار، حيث شرع في الصراخ طالبًا النجدة، وأخذ يردد الشهادة وهو يصارع الغرق داخل الشلال.
وصرخ "فتحي" خلال وجوده في الشلال: "الحقوني بغرق.. يا رب، استر، مبعرفش أعوم".
ويبدأ المقلب ﺑﺎﺳﺗﺿﺎﻓﺔ ﻓرﯾﻖ اﻟﺑرﻧﺎﻣﺞ ﻷﺣد ﻧﺟوم اﻟﻔن أو اﻟرﯾﺎﺿﺔ أو اﻹﻋﻼم، ويتم ﺗوﺻﯾله إﻟﻰ ﻣﻛﺎن ﻣﺎ في إحدى جزر شرق آسيا، حيث يتعرض لمغامرة غير متوقعة، وﻣن هنا ﺗﺑدأ اﻹﺛﺎرة واﻟرﻋب ﻟﻠﺿﯾف، ﺛم تظهر "غوريلا مُفترسة" من بين الأشجار والأدغال، بصورة غير متوقعة أﻣﺎم اﻟﺿﯾف بعد ما يظن أنه نجا، وهو ما يزيد من فزعه وخوفه.
وتقوم فكرة برنامج "رامز فى الشلال" على ظهور الفنان رامز جلال خلال البرنامج، متخفيًا في زي غوريلا بين الأدغال، بينما ضحاياه من النجوم يقاومون الأمواج، وتدافع المياه في الشلال، قبل أن يواجهوا مصيرهم أمام الغوريلا المصطنعة، ليقوم «رامز» في النهاية بنزع الماسك من وجهه، ويكشف عن شخصيته للضحايا، الذين ينهالون عليه ضربا.