تحل اليوم ذكرى ميلاد الشاعر الفلسطيني توفيق زياد والذي ولد في مثل هذا اليوم من العام 1929، والتي تعتبر أعماله علامة بارزة في تاريخ النضال الفلسطيني ضد إسرائيل.
ولد الشاعر الفلسطيني توفيق أمين زياد في مدينة الناصرة عام 1929،تعلم في المدرسة الثانوية البلدية في الناصرة، وبرزت لديه موهبة الشعر،إنتقل بعدها إلى موسكو لدراسة الأدب الروسي.
يعد الشاعر الفلسطيني توفيق زياد أحد أهم الأصوات الشعرية المعاصرة القادمة من فلسطين، وأهم دعامات الشعر الفلسطيني، له صوته المتميز وخصوصيته التي تحيط به هالة من العطاء المتجدد والمثير، واللافت لانتباه القراء والنقاد على السواء روعة تجربته الإبداعية فمن منا لا يحفظ قصيدته الخالدة أناديكم والتي صدرنا بها هذه الكلمة، بكلماتها البسيطة والمعبرة عن قوة وجدان شاعرنا، والتي أطلقها زفرة من صدر مليء بالحقد والألم فاذا بها حفرت مجراها في صدور الأمة من الخليج إلى المحيط.
أصبح زياد منذ إصدار مجموعته الشعرية الأولى في أوائل خمسينيات القرن الماضي وهو يتبنى الأحداث المحلية والعالمية، فكان همه الأول والأخير الانسان، وكان كثير الاهتمام بالفولكلور فكان يعد المادة الخام لأعماله الشعرية
ترجم زياد العديد من الأعمال في الأدب الروسي وأصدر عددا من الأعمال الشعرية منها "أشد على أيديكم"،"أدفنوا موتاكم وانهضوا"،"أم درمان المنجل والسيف والنغم"،"أنا هنا باقون" وغيرها.
توفي زياد نتيجة حادث طريق مروع وقع عام 1994 وهو في طريقه الى الناصرة بعد استقبال الزعيم الراحل ياسر عرفات عائدا إلى أريحا بعد اتفاقية أوسلو.
ولد الشاعر الفلسطيني توفيق أمين زياد في مدينة الناصرة عام 1929،تعلم في المدرسة الثانوية البلدية في الناصرة، وبرزت لديه موهبة الشعر،إنتقل بعدها إلى موسكو لدراسة الأدب الروسي.
يعد الشاعر الفلسطيني توفيق زياد أحد أهم الأصوات الشعرية المعاصرة القادمة من فلسطين، وأهم دعامات الشعر الفلسطيني، له صوته المتميز وخصوصيته التي تحيط به هالة من العطاء المتجدد والمثير، واللافت لانتباه القراء والنقاد على السواء روعة تجربته الإبداعية فمن منا لا يحفظ قصيدته الخالدة أناديكم والتي صدرنا بها هذه الكلمة، بكلماتها البسيطة والمعبرة عن قوة وجدان شاعرنا، والتي أطلقها زفرة من صدر مليء بالحقد والألم فاذا بها حفرت مجراها في صدور الأمة من الخليج إلى المحيط.
أصبح زياد منذ إصدار مجموعته الشعرية الأولى في أوائل خمسينيات القرن الماضي وهو يتبنى الأحداث المحلية والعالمية، فكان همه الأول والأخير الانسان، وكان كثير الاهتمام بالفولكلور فكان يعد المادة الخام لأعماله الشعرية
ترجم زياد العديد من الأعمال في الأدب الروسي وأصدر عددا من الأعمال الشعرية منها "أشد على أيديكم"،"أدفنوا موتاكم وانهضوا"،"أم درمان المنجل والسيف والنغم"،"أنا هنا باقون" وغيرها.
توفي زياد نتيجة حادث طريق مروع وقع عام 1994 وهو في طريقه الى الناصرة بعد استقبال الزعيم الراحل ياسر عرفات عائدا إلى أريحا بعد اتفاقية أوسلو.
