عقد عبدالناصر سنجاب، نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا والبحوث، اجتماعًا مع وكلاء كليات ومعاهد الجامعة للدراسات العليا، اليوم الثلاثاء، للوقوف على كل الإجراءات الواجب اتخاذها لاستيفاء البيانات المطلوبة من قبل منظمة الــ QS للتصنيف الدولى للجامعات.
وأكد سنجاب، خلال الاجتماع، ضرورة تكاتف جميع كليات ومعاهد الجامعة، وسرعة الانتهاء من استكمال كل البيانات والمعلومات المطلوبة لمنظمة الـQS للتصنيف الدولي للجامعة، قبل نهاية شهر سبتمبر 2017، وهو الأمر الذي سيساهم في تحسين التصنيف الدولي للجامعة، مع نظيراتها العالمية.
وتضمن الاجتماع استعراض ما تم إنجازه في إطار إعداد الخطة الاستراتيجية للجامعة 2018 – 2023، إذ تم طرح رؤية ورسالة الجامعة المقترحتين على وكلاء الكليات والمعاهد لمناقشتها، تمهيدًا لعرضها على مجلس الجامعة، وفئات المجتمع الأكاديمي المختلفة.
وطالب نائب رئيس الجامعة، وكلاء الكليات والمعاهد، بضرورة ترشيح منسق للتعاون الدولي بكل كلية، ليكون جهة التواصل مع مكتب العلاقات الدولية بالجامعة، سعيًا لتوحيد الجهود المبذولة، في سبيل توطيد علاقات التعاون المشترك بين الجامعة، ومختلف الجامعات الإقليمية والعالمية.
وقدم سنجاب عرضًا تفصيليًا عن زيارته والفريق المرافق له إلى دولة روسيا الاتحادية، ودولة الصين، في إطار تعميق العلاقات الدولية، ما يعود على الجامعة بالانفتاح على العالم الخارجي في مجالات علمية متعددة.
وأكد سنجاب، خلال الاجتماع، ضرورة تكاتف جميع كليات ومعاهد الجامعة، وسرعة الانتهاء من استكمال كل البيانات والمعلومات المطلوبة لمنظمة الـQS للتصنيف الدولي للجامعة، قبل نهاية شهر سبتمبر 2017، وهو الأمر الذي سيساهم في تحسين التصنيف الدولي للجامعة، مع نظيراتها العالمية.
وتضمن الاجتماع استعراض ما تم إنجازه في إطار إعداد الخطة الاستراتيجية للجامعة 2018 – 2023، إذ تم طرح رؤية ورسالة الجامعة المقترحتين على وكلاء الكليات والمعاهد لمناقشتها، تمهيدًا لعرضها على مجلس الجامعة، وفئات المجتمع الأكاديمي المختلفة.
وطالب نائب رئيس الجامعة، وكلاء الكليات والمعاهد، بضرورة ترشيح منسق للتعاون الدولي بكل كلية، ليكون جهة التواصل مع مكتب العلاقات الدولية بالجامعة، سعيًا لتوحيد الجهود المبذولة، في سبيل توطيد علاقات التعاون المشترك بين الجامعة، ومختلف الجامعات الإقليمية والعالمية.
وقدم سنجاب عرضًا تفصيليًا عن زيارته والفريق المرافق له إلى دولة روسيا الاتحادية، ودولة الصين، في إطار تعميق العلاقات الدولية، ما يعود على الجامعة بالانفتاح على العالم الخارجي في مجالات علمية متعددة.
