قال الدكتور جمال شيحة عضو مجلس النواب المعين، ورئيس وحدة الجهاز الهضمى والكبد بجامعة المنصورة، إنه تشرف بوجود اسمه ضمن المعينين فى البرلمان، مشيرًا إلى أنه يجب أن يكون محل هذه الثقة ويحقق التنمية، وأن يكون جديرًا باختيار الرئيس له.
وأضاف شيحة فى تصريحات لـ«البوابة» أن ملف الصحة أهم أولوياته فضلًا عن ملف التعليم والبحث العلمي، مشيرًا إلى أن عمله فى علاج مرض الكبد يدفعه لخدمة مصلحة المواطنين والمرضى، خاصة الطبقة غير القادرة على العلاج، وأنه سيسعى للقضاء على مرض الكبد وفيروس سي. وشدد على أنه يسعى إلى الانضمام للجنة البحث العلمي، من أجل القدرة على مواصلة أبحاثة، المتعلقة بمرض الكبد وفيروس سي.
الدكتور جمال شيحة، أستاذ أمراض الكبد بجامعة المنصورة وابن محافظة الدقهلية، ولد وتعلم فى إحدى قراها الموبوءة بمرض فيروس سي، عاش كطبيب، آلام ملايين الأسر فى قريته. فى عام ١٩٩٧ قرر جمال شيحة أن يدخل المعركة ضد مذلة الفيروسات الكبدية، وسعى لإنشاء جمعية أهلية لرعاية مرضى الكبد فى الدقهلية، وحرص على أن تضم لائحة إشهارها نصًا صريحًا بحق الجمعية فى جمع المال والتبرعات العينية «أدوية وأجهزة»، لعلاج المرضى فى بيوتهم. وخلال العشر سنوات الأولى من إشهار الجمعية تمكن فريق عمل ضخم يعمل تحت إشراف شيحة من الوصول لعشرات الآلاف من المرضى المعدمين فى القرى، وفى شهر يوليو من عام ٢٠١١ أقام حفلا بسيطا فى قلب الدقهلية، ولم يحضره غير اثنين من قيادات القوات المسلحة المصرية، لافتتاح صرح طبى عملاق هو مستشفى ومعهد بحوث أمراض الكبد بمدينة شربين.
وأضاف شيحة فى تصريحات لـ«البوابة» أن ملف الصحة أهم أولوياته فضلًا عن ملف التعليم والبحث العلمي، مشيرًا إلى أن عمله فى علاج مرض الكبد يدفعه لخدمة مصلحة المواطنين والمرضى، خاصة الطبقة غير القادرة على العلاج، وأنه سيسعى للقضاء على مرض الكبد وفيروس سي. وشدد على أنه يسعى إلى الانضمام للجنة البحث العلمي، من أجل القدرة على مواصلة أبحاثة، المتعلقة بمرض الكبد وفيروس سي.
الدكتور جمال شيحة، أستاذ أمراض الكبد بجامعة المنصورة وابن محافظة الدقهلية، ولد وتعلم فى إحدى قراها الموبوءة بمرض فيروس سي، عاش كطبيب، آلام ملايين الأسر فى قريته. فى عام ١٩٩٧ قرر جمال شيحة أن يدخل المعركة ضد مذلة الفيروسات الكبدية، وسعى لإنشاء جمعية أهلية لرعاية مرضى الكبد فى الدقهلية، وحرص على أن تضم لائحة إشهارها نصًا صريحًا بحق الجمعية فى جمع المال والتبرعات العينية «أدوية وأجهزة»، لعلاج المرضى فى بيوتهم. وخلال العشر سنوات الأولى من إشهار الجمعية تمكن فريق عمل ضخم يعمل تحت إشراف شيحة من الوصول لعشرات الآلاف من المرضى المعدمين فى القرى، وفى شهر يوليو من عام ٢٠١١ أقام حفلا بسيطا فى قلب الدقهلية، ولم يحضره غير اثنين من قيادات القوات المسلحة المصرية، لافتتاح صرح طبى عملاق هو مستشفى ومعهد بحوث أمراض الكبد بمدينة شربين.
