تصدر الباحثون والأكاديميون السودانيون نسبة المشاركة في العدد الجديد من دورية "آفاق أفريقية"، التي تصدرها الهيئة العامة للاستعلامات، باللغة العربية، مع ملحقات باللغتين الإنجليزية والفرنسية.
وقال المستشار الإعلامي للسفارة المصرية بالخرطوم عبد الرحمن عبد الفتاح ناصف-لوكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم اليوم الأربعاء- إن العدد الجديد رقم "43" صدر تحت عنوان "مستقبل العلاقات المصرية الأفريقية عقب ثورة 30 يونيو"، مشيرا إلى أن نسبة مشاركة الباحثين والأكاديميين السودانيين تصدرت إجمالي عدد الدراسات والتقارير المنشورة بالعدد الجديد لدورية آفاق أفريقية.
وأوضح المستشار ناصف، أن دورية آفاق أفريقية في عددها الجديد اشتملت على أربعة محاور رئيسية، حول أسس ومرتكزات السياسة الخارجية المصرية في أفريقيا، والعلاقات البينية المصرية الأفريقية، والعلاقات الثقافية والإعلامية بين مصر وأفريقيا، ومؤتمرات وندوات.
وأكد المستشار الإعلامي للسفارة المصرية بالخرطوم، أن الدورية تركز دائما على مشاركة الباحثين والمتخصصين من مصر وكافة ربوع القارة الأفريقية، انطلاقا من حرص الهيئة العامة للاستعلامات لتنفيذ سياسة الدولة الهادفة لدعم آفاق التعاون مع مختلف الدول الأفريقية خاصة في المجالات العلمية والثقافية والفكرية.
وقال: إن الباحثين المتخصصين والخبراء الإعلاميين في دولتي السودان، وغينيا، استجابوا بروحٍ مبادرة للمشاركة في العدد الجديد لدورية أفاق أفريقية، وهم عاصم فتح الرحمن أحمد الحاج، الباحث السودانــي المتخصص في الشئون الأفريقية ومستشار مركز دراسات السلام، وكتب حول "العلاقات المصرية الأفريقية ـ الماضي والحاضر وآفاق المستقبل"، والطيب شبشه، الكاتب الصحفي الكبير المقيم بالمملكة العربية السعودية وكتب حول "العلاقات المصرية ـ السودانية منهاج العمل السياسي والتكامل الاقتصادي"، والدكتور كمارا عباس، الباحث الغيني بجامعة أفريقيا العالمية وكتب حول "العلاقات المصرية الغينية ـ الماضي والحاضر والمستقبل"والدكتور إبراهيم دقش، رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء عموم أفريقيا وكتب حول "العلاقات المصرية الأفريقية-الإعلام والاتصال في أفريقيا.. الدور المصري"، والطيب قسم السيد، المدير المناوب لإذاعة وادي النيل بالخرطوم وكتب حول "إذاعة وادي النيل- الماضي والحاضر ورؤى المستقبل".
وقال المستشار الإعلامي للسفارة المصرية بالخرطوم عبد الرحمن عبد الفتاح ناصف-لوكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم اليوم الأربعاء- إن العدد الجديد رقم "43" صدر تحت عنوان "مستقبل العلاقات المصرية الأفريقية عقب ثورة 30 يونيو"، مشيرا إلى أن نسبة مشاركة الباحثين والأكاديميين السودانيين تصدرت إجمالي عدد الدراسات والتقارير المنشورة بالعدد الجديد لدورية آفاق أفريقية.
وأوضح المستشار ناصف، أن دورية آفاق أفريقية في عددها الجديد اشتملت على أربعة محاور رئيسية، حول أسس ومرتكزات السياسة الخارجية المصرية في أفريقيا، والعلاقات البينية المصرية الأفريقية، والعلاقات الثقافية والإعلامية بين مصر وأفريقيا، ومؤتمرات وندوات.
وأكد المستشار الإعلامي للسفارة المصرية بالخرطوم، أن الدورية تركز دائما على مشاركة الباحثين والمتخصصين من مصر وكافة ربوع القارة الأفريقية، انطلاقا من حرص الهيئة العامة للاستعلامات لتنفيذ سياسة الدولة الهادفة لدعم آفاق التعاون مع مختلف الدول الأفريقية خاصة في المجالات العلمية والثقافية والفكرية.
وقال: إن الباحثين المتخصصين والخبراء الإعلاميين في دولتي السودان، وغينيا، استجابوا بروحٍ مبادرة للمشاركة في العدد الجديد لدورية أفاق أفريقية، وهم عاصم فتح الرحمن أحمد الحاج، الباحث السودانــي المتخصص في الشئون الأفريقية ومستشار مركز دراسات السلام، وكتب حول "العلاقات المصرية الأفريقية ـ الماضي والحاضر وآفاق المستقبل"، والطيب شبشه، الكاتب الصحفي الكبير المقيم بالمملكة العربية السعودية وكتب حول "العلاقات المصرية ـ السودانية منهاج العمل السياسي والتكامل الاقتصادي"، والدكتور كمارا عباس، الباحث الغيني بجامعة أفريقيا العالمية وكتب حول "العلاقات المصرية الغينية ـ الماضي والحاضر والمستقبل"والدكتور إبراهيم دقش، رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء عموم أفريقيا وكتب حول "العلاقات المصرية الأفريقية-الإعلام والاتصال في أفريقيا.. الدور المصري"، والطيب قسم السيد، المدير المناوب لإذاعة وادي النيل بالخرطوم وكتب حول "إذاعة وادي النيل- الماضي والحاضر ورؤى المستقبل".
