أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء اليوم الجمعة، عن مقتل شابين، وإصابة ثالث بجروح حرجة، و52 آخرين خلال المواجهات في "جمعة الغضب" في مناطق مختلفة من الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.
وقالت وزارة الصحة في بيان لها، بحسب قناة "سكاي نيوز عربية": إن شابين قتلا، أحدهما على حاجز زعترة جنوبي نابلس والآخر محطة القطار الخفيف في القدس، وأصيب ثالث بجروح حرجة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، وإصابة 52 آخرين في مواجهات في الضفة وقطاع غزة.
وأوضحت الوزارة أن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على شابين عند حاجز زعترة فقتل شاب وأصيب آخر بجروح خطيرة، وزعمت أنهما حاولا طعن اثنين من أفراد حرس الحدود.
وقالت الوزارة إن الشاب القتيل في العشرينيات من عمره، وقتل متأثرا بجراحه بعد إصابته بخمس طلقات في منطقة البطن والحوض في مواجهات مع اجهزة الأمن الإسرائيلية عند حاجز زعترة.
وأشارت مصادر فلسطينية إلى أن الشاب قاسم محمود قاسم سباعنة، البالغ من العمر 20 عامًا من بلدة قباطية جنوبي جنين، قتل برصاص إسرائيلي بينما أصيب الشاب باسم النعسان، من سكان قرية المغير قرب رام الله، بجروح خطيرة برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية.
وبمقتل الشابين في نابلس والقدس، يرتفع عدد القتلى من الفلسطينيين برصاص القوات الإسرائيلية والمستوطنين الإسرائيليين منذ بداية أكتوبر الحالي إلى 70 شخصًا.
وكانت جماعات وفصائل فلسطينية دعت في وقت سابق إلى مسيرات ومظاهرات الجمعة في كل مدن الضفة الغربية المحتلة في جمعة أطلقوا عليها اسم "جمعة الغضب".
وقالت وزارة الصحة في بيان لها، بحسب قناة "سكاي نيوز عربية": إن شابين قتلا، أحدهما على حاجز زعترة جنوبي نابلس والآخر محطة القطار الخفيف في القدس، وأصيب ثالث بجروح حرجة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، وإصابة 52 آخرين في مواجهات في الضفة وقطاع غزة.
وأوضحت الوزارة أن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على شابين عند حاجز زعترة فقتل شاب وأصيب آخر بجروح خطيرة، وزعمت أنهما حاولا طعن اثنين من أفراد حرس الحدود.
وقالت الوزارة إن الشاب القتيل في العشرينيات من عمره، وقتل متأثرا بجراحه بعد إصابته بخمس طلقات في منطقة البطن والحوض في مواجهات مع اجهزة الأمن الإسرائيلية عند حاجز زعترة.
وأشارت مصادر فلسطينية إلى أن الشاب قاسم محمود قاسم سباعنة، البالغ من العمر 20 عامًا من بلدة قباطية جنوبي جنين، قتل برصاص إسرائيلي بينما أصيب الشاب باسم النعسان، من سكان قرية المغير قرب رام الله، بجروح خطيرة برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية.
وبمقتل الشابين في نابلس والقدس، يرتفع عدد القتلى من الفلسطينيين برصاص القوات الإسرائيلية والمستوطنين الإسرائيليين منذ بداية أكتوبر الحالي إلى 70 شخصًا.
وكانت جماعات وفصائل فلسطينية دعت في وقت سابق إلى مسيرات ومظاهرات الجمعة في كل مدن الضفة الغربية المحتلة في جمعة أطلقوا عليها اسم "جمعة الغضب".
