أطلق خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة دعوة لتشجيع اللعب النظيف بالملاعب الرياضية خلال مؤتمر "لا للعنف في الملاعب"، بالتعاون مع المركز العربي لنبذ العنف والتعصب الرياضي، بمركز التعليم المدني بالجزيرة أمس الثلاثاء.
وصرح عبد العزيز بتلقيه خطابًا من رئاسة الجمهورية لعقد هذا المؤتمر، مؤكدًا حرصه الشديد والخروج بتوصيات التي سيتم الأخذ بها بكل جدية واهتمام وتفعيلها لإعادة الجماهير للملاعب وإعادة الملاعب لرونقها الحقيقي.
جاء ذلك خلال فعاليات المؤتمر بحضور الدكتور أشرف صبحي مساعد وزير الشباب والرياضة، الكابتن عبد العزيز عبد الشافي والناقد الرياضي جسن المستكاوي وفتحي سند، الدكتور سيد ياسين رئيس المركز العربي للدراسات والبحوث، وأبو النصر أبو المجد مدير المركز العربي لنبذ العنف والتعصب الرياضي، والدكتور وائل الرفاعي أستاذ علم النفس الرياضي، والدكتور راني بهجت أستاذ الاجتماع الرياضي، ومحمد عبد المطلب رئيس نادي الترسانة الرياضي ونعمات ساتي رئيس الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة والإعلامي أسامة كمال محاورًا، ولفيف من أعضاء الاتحادات المصرية.
وأكد الدكتور سيد ياسين رئيس المركز العربي للبحوث والدراسات ضرورة سيادة القانون لإعادة النظر في مواجهة العنف والتعصب الرياضي في الملاعب.
وطالب الناقد الرياضي فتحي سند بضرورة وضع إستراتيجية إعلامية واضحة تشارك فيها جميع فئات المجتمع لتغيير الفكر المتخلف الذي يؤثر سلبًا الجمهور ويؤدي لحرمانه من متعة مشاهدة المباريات.
وأشار الناقد الرياضي حسن المستكاوي إلى خطأ بعض المفاهيم لدينا، كما يحدث في عملية ربط الأنتصارات الرياضية بأنها علامة وطنية وإذا خسرنا نري عنف وتعصب وهو ما تغير بع ثورة يناير بخروج الشعب المصري للتعبير عن رأيه السياسي، مضيفًا أنه لم ير الشعب الياباني يخرج يحتفل بانتصار في مباراة لكرة القدم، وطالب في نهاية حديثه بقانون يحكم هذه العملية.
وقال عبد العزيز عبد الشافي نجم النادي الأهلي السابق: ضرورة وجود إرادة التغيير ووحدة التفكير بمعني وجود عناصر مشتركة من المسئولية قبل الحلول والتي تبدأ من كل ممثل في مكانه، كما طالب بتفعيل الأمانة الإعلامية الذي يعكس كل القيم في المجتمع.
وشدد الدكتور وائل الرفاعي أستاذ علم النفس الرياضي على مراعاة نسق القيم والعوامل النفسية والاجتماعية والإعلامية التي من شأنها أن تؤدي إلى عنف وتعصب، موضحًا أن التعصب حالة من التهيج العصبي والعقلي كمجاراة مشجع لفريق مجاراة عمياء دون تمييز.
وألمح الدكتور راني بهجت أستاذ علم الاجتماع الرياضي أن التنشئة الاجتماعية للطفل من أهم أسباب التعصب، فعلاقة الطفل وارتباطه بأبوايه ومجتمعه الذي يعيش فيه تؤثر على سلوكه في التعامل مع الآخرين خلال تطور مراحله العمرية، مع وجود عقيدة بالعدالة لدى الأفراد للعمل على القضاء على العنف والتعصب.
جاءت فعاليات المؤتمر بحضور الدكتور أشرف صبحي مساعد وزير الشباب والرياضة، الكابتن عبد العزيز عبد الشافي والناقد الرياضي جسن المستكاوي وفتحي سند، الدكتور سيد ياسين رئيس المركز العربي للدراسات والبحوث، وأبو النصر أبو المجد مدير المركز العربي لنبذ العنف والتعصب الرياضي، والدكتور وائل الرفاعي أستاذ علم النفس الرياضي، والدكتور راني بهجت أستاذ الاجتماع الرياضي، ومحمد عبد المطلب رئيس نادي الترسانة الرياضي ونعمات ساتي رئيس الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة والإعلامي أسامة كمال محاورًا، ولفيف من أعضاء الاتحادات المصرية.
وصرح عبد العزيز بتلقيه خطابًا من رئاسة الجمهورية لعقد هذا المؤتمر، مؤكدًا حرصه الشديد والخروج بتوصيات التي سيتم الأخذ بها بكل جدية واهتمام وتفعيلها لإعادة الجماهير للملاعب وإعادة الملاعب لرونقها الحقيقي.
جاء ذلك خلال فعاليات المؤتمر بحضور الدكتور أشرف صبحي مساعد وزير الشباب والرياضة، الكابتن عبد العزيز عبد الشافي والناقد الرياضي جسن المستكاوي وفتحي سند، الدكتور سيد ياسين رئيس المركز العربي للدراسات والبحوث، وأبو النصر أبو المجد مدير المركز العربي لنبذ العنف والتعصب الرياضي، والدكتور وائل الرفاعي أستاذ علم النفس الرياضي، والدكتور راني بهجت أستاذ الاجتماع الرياضي، ومحمد عبد المطلب رئيس نادي الترسانة الرياضي ونعمات ساتي رئيس الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة والإعلامي أسامة كمال محاورًا، ولفيف من أعضاء الاتحادات المصرية.
وأكد الدكتور سيد ياسين رئيس المركز العربي للبحوث والدراسات ضرورة سيادة القانون لإعادة النظر في مواجهة العنف والتعصب الرياضي في الملاعب.
وطالب الناقد الرياضي فتحي سند بضرورة وضع إستراتيجية إعلامية واضحة تشارك فيها جميع فئات المجتمع لتغيير الفكر المتخلف الذي يؤثر سلبًا الجمهور ويؤدي لحرمانه من متعة مشاهدة المباريات.
وأشار الناقد الرياضي حسن المستكاوي إلى خطأ بعض المفاهيم لدينا، كما يحدث في عملية ربط الأنتصارات الرياضية بأنها علامة وطنية وإذا خسرنا نري عنف وتعصب وهو ما تغير بع ثورة يناير بخروج الشعب المصري للتعبير عن رأيه السياسي، مضيفًا أنه لم ير الشعب الياباني يخرج يحتفل بانتصار في مباراة لكرة القدم، وطالب في نهاية حديثه بقانون يحكم هذه العملية.
وقال عبد العزيز عبد الشافي نجم النادي الأهلي السابق: ضرورة وجود إرادة التغيير ووحدة التفكير بمعني وجود عناصر مشتركة من المسئولية قبل الحلول والتي تبدأ من كل ممثل في مكانه، كما طالب بتفعيل الأمانة الإعلامية الذي يعكس كل القيم في المجتمع.
وشدد الدكتور وائل الرفاعي أستاذ علم النفس الرياضي على مراعاة نسق القيم والعوامل النفسية والاجتماعية والإعلامية التي من شأنها أن تؤدي إلى عنف وتعصب، موضحًا أن التعصب حالة من التهيج العصبي والعقلي كمجاراة مشجع لفريق مجاراة عمياء دون تمييز.
وألمح الدكتور راني بهجت أستاذ علم الاجتماع الرياضي أن التنشئة الاجتماعية للطفل من أهم أسباب التعصب، فعلاقة الطفل وارتباطه بأبوايه ومجتمعه الذي يعيش فيه تؤثر على سلوكه في التعامل مع الآخرين خلال تطور مراحله العمرية، مع وجود عقيدة بالعدالة لدى الأفراد للعمل على القضاء على العنف والتعصب.
جاءت فعاليات المؤتمر بحضور الدكتور أشرف صبحي مساعد وزير الشباب والرياضة، الكابتن عبد العزيز عبد الشافي والناقد الرياضي جسن المستكاوي وفتحي سند، الدكتور سيد ياسين رئيس المركز العربي للدراسات والبحوث، وأبو النصر أبو المجد مدير المركز العربي لنبذ العنف والتعصب الرياضي، والدكتور وائل الرفاعي أستاذ علم النفس الرياضي، والدكتور راني بهجت أستاذ الاجتماع الرياضي، ومحمد عبد المطلب رئيس نادي الترسانة الرياضي ونعمات ساتي رئيس الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة والإعلامي أسامة كمال محاورًا، ولفيف من أعضاء الاتحادات المصرية.
