قالت الدكتورة عصمت الميرغني رئيس الحزب الاجتماعي الحر ورئيس اتحاد المحامين الأفروأسيوي لحقوق الإنسان، إن صوتها بح وهي تطالب بضرورة عودة الـ5 الآف ضابط الذين استبعدو بعد ثورة 25 يناير، وهم موجودون بالخارج ببعض الدول العربية.
وأضافت الميرغني، في تصريحات صحفية: "هولاء الضباط أخدوا دورات في محاربه الإرهاب ولابد من استرجاعهم وزيادة رواتبهم، لأنهم يعملون بالدول العربية بمبالغ كبيرة، مضيفة أن مصر أحق بهم من أي أمير أو شيخ، وعلينا أن نجزل لهم العطاء، مشددة أن "الغالي رخيص".
من ناحية أخرى تؤكد الميرغني على مطالبتها لوزارة الداخلية، أن تشتري أدوات تكشف المتفجرات عن بعد، قائلة "ابوس ايديكم يا وزارة المالية زودوا الموازنة الخاصة بالداخلية، مؤكدة أن مايحدث بمصر الآن من تفجيرات إرهابية، أثر على سمعه مصر واقتصادها وخاصه في هذا التوقيت الحرج ورئيس مصر موجود في دولة مملؤه بمشاكل محلية ودولية وطائفية.
واختتمت الميرغني قائلة": ارحمونا يرحمكم الله واشتروا المعدات حتى لو غالية لأنه مفيش أغلى من دم مصري اريق أو دم مصرية اريقت بيد ميته ومصممه على دحر مصر ونظام مصر مره أخرى ابوس ايدك يا وزير الداخلية.
