دشن نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، هاشتاج "اقيلوا وزيرة التضامن الاجتماعي"، وذلك على خلفية توجيهها إهانة للدكتور حسام المساح، رئيس المجلس القومي لشئون الإعاقة السابق، في مداخلة تليفونية لها معه خلال لقاء تليفزيوني على فضائية المحور، الأمر الذي دفعه لتقديم استقالته على الهواء مباشرة والبكاء بحرقة شديدة.
واستنكر النشطاء قول الدكتورة غادة والي، الوزيرة، إنها لا تستطيع فهم طريقة حديث المساح وطلبها للمذيعة بشرح كلامه، مؤكدين أن عدم فهمها هو نقص عقلي منها وليس بسبب إعاقته، مشيرين إلى وجود حالات إعاقة أصعب منه ومطلوب منها التعامل معهم وبناء على حديثها فهي لن تستطيع القيام بذلك.
وفيما يلي بعض التعليقات، حيث قال عبدالرحمن أو بكر: كيف اضمن حقوق ابني التوحدي من قبل وزيرة تضامن جاهلة بأقل حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة ومتحدي الإعاقة، محمد عبدالعزيز: وزيرة التضامن الاجتماعي أهانت كل بيت في مصر وزيرة منحطة وحقيرة وافلاتها من الحساب انحطاط من الحكومة والنظام، وصفاء أحمد: #اقيلوا_وزيرة_التضامن_الاجتماعي أو علموها الإنسانية بعدين المهنية بعدين كاندي كراش تقعد تلعب شوية وتسيب الناس تشتغل، وفيروز صالح: ماهي لو شايفة دولة بتحترم ذوي اﻻحتياجات الخاصة كانت احترمت نفسها معاهم ربنا يجرب عليها علشان تحس بيهم، وهالة حمدي: وزيرة التضامن الاجتماعي لم تجرح احساس متحدي الاعاقة فقط بل أهانت كل إنسان مازال لديه قطرة من دم أو احساس.
واستنكر النشطاء قول الدكتورة غادة والي، الوزيرة، إنها لا تستطيع فهم طريقة حديث المساح وطلبها للمذيعة بشرح كلامه، مؤكدين أن عدم فهمها هو نقص عقلي منها وليس بسبب إعاقته، مشيرين إلى وجود حالات إعاقة أصعب منه ومطلوب منها التعامل معهم وبناء على حديثها فهي لن تستطيع القيام بذلك.
وفيما يلي بعض التعليقات، حيث قال عبدالرحمن أو بكر: كيف اضمن حقوق ابني التوحدي من قبل وزيرة تضامن جاهلة بأقل حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة ومتحدي الإعاقة، محمد عبدالعزيز: وزيرة التضامن الاجتماعي أهانت كل بيت في مصر وزيرة منحطة وحقيرة وافلاتها من الحساب انحطاط من الحكومة والنظام، وصفاء أحمد: #اقيلوا_وزيرة_التضامن_الاجتماعي أو علموها الإنسانية بعدين المهنية بعدين كاندي كراش تقعد تلعب شوية وتسيب الناس تشتغل، وفيروز صالح: ماهي لو شايفة دولة بتحترم ذوي اﻻحتياجات الخاصة كانت احترمت نفسها معاهم ربنا يجرب عليها علشان تحس بيهم، وهالة حمدي: وزيرة التضامن الاجتماعي لم تجرح احساس متحدي الاعاقة فقط بل أهانت كل إنسان مازال لديه قطرة من دم أو احساس.
