طمأن الدكتور عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب ورئيس مجلسي إدارة وتحرير البوابة نيوز، محبيه ومتابعيه من الشعب المصري والشعوب العربية بأنه عبر وتجاوز أزمة إصابته بفيروس كورونا قائلا: "عبرت الأزمة وخرجت منها متسلحا باليقين بالله".
وتوجه عضو مجلس النواب ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بالشكر والتقدير لكل من تواصل معه للاطمئنان علي صحته ومن كتب أو نشر متضامنا معه، وخاصة من دعوا له بإخلاص.
وقال الدكتور عبدالرحيم علي: "الحمد لله والشكر لله.. بعد ٦٠ يوم بالتمام والكمال وخمس مسحات (المسحة الأخيرة جاءت سلبية).. شكرا لكل الذين توجهوا إلى الله بالدعاء، لي ولأسرتي، في محنتنا.. شكرا لكل من عرض المساعدة في اللحظات الحرجة، شكرا لكل من عبر عن حزنه لألمي وألم أسرتي.. لقد منحتني هذه التجربة مزيدا من اليقين بالله والحب لعمل الخير فهو ما سيبقى في النهاية عندما تواجه وحدك الموت.. الحمد لله خرجت من المستشفى قبل أسبوع وأنهيت فترة نقاهتي وسأعود إلى أرض الوطن السبت القادم.. بحبكم جميعا".
كان النائب قد اكتشف إصابته بالفيروس عقب وصوله إلى باريس في ١٨ يونيو الماضي لحضور إحدى الفعاليات المتعلقة بكشف عمل الميليشيات الإرهابية بليبيا وعلى الفور تم نقله لغرفة العناية المركزة بأحد مستشفيات باريس للعلاج ليمكث هناك ما يقارب الشهر قبل أن يتم الله شفاءه، ويخرج ليقضي فترة النقاهة بسلام.
وتوجه عضو مجلس النواب ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بالشكر والتقدير لكل من تواصل معه للاطمئنان علي صحته ومن كتب أو نشر متضامنا معه، وخاصة من دعوا له بإخلاص.
وقال الدكتور عبدالرحيم علي: "الحمد لله والشكر لله.. بعد ٦٠ يوم بالتمام والكمال وخمس مسحات (المسحة الأخيرة جاءت سلبية).. شكرا لكل الذين توجهوا إلى الله بالدعاء، لي ولأسرتي، في محنتنا.. شكرا لكل من عرض المساعدة في اللحظات الحرجة، شكرا لكل من عبر عن حزنه لألمي وألم أسرتي.. لقد منحتني هذه التجربة مزيدا من اليقين بالله والحب لعمل الخير فهو ما سيبقى في النهاية عندما تواجه وحدك الموت.. الحمد لله خرجت من المستشفى قبل أسبوع وأنهيت فترة نقاهتي وسأعود إلى أرض الوطن السبت القادم.. بحبكم جميعا".
كان النائب قد اكتشف إصابته بالفيروس عقب وصوله إلى باريس في ١٨ يونيو الماضي لحضور إحدى الفعاليات المتعلقة بكشف عمل الميليشيات الإرهابية بليبيا وعلى الفور تم نقله لغرفة العناية المركزة بأحد مستشفيات باريس للعلاج ليمكث هناك ما يقارب الشهر قبل أن يتم الله شفاءه، ويخرج ليقضي فترة النقاهة بسلام.
