ناشد فتحي بحيري، رئيس اتحاد النحالين العرب، الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، بضم النحالين وعمليات نقل الخلايا، لقرار الإعفاء من حظر التجول، لدورهم في زيادة الإنتاج الزراعي، مشيرا إلى أن السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي أبدى موافقته على هذا الاستثناء باعتبار أن النحل من مدخلات الإنتاج الزراعي.
وأضاف رئيس اتحاد النحالين العرب، في تصريحات صحفية اليوم السبت، أن النحل يسهم في تلقيح المحاصيل الأساسية والأشجار ومنها الموالح بأكملها بنسبة 75% من عملية التلقيح، حيث يعد البرتقال المحصول التصديري رقم واحد في قائمة الصادرات الزراعية، إلا أن عدم إدراج النحل في إعفاء الحظر سيؤثر في إنتاجية المحاصيل التصديرية وعلى الاقتصاد المصري، مشيرا إلى أن التقرير السنوى لمنظمة الأغذية والزراعة "الفاو"، يؤكد أن عملية تلقيح النحل تؤدى لزيادة نسبة الإنتاج الزراعى بنسبة 24% من إنتاجية المحاصيل البستانية.
وأوضح بحيري، أنه في هذا الوقت من العام يزداد تزهير الموالح وينشط النحل في تصنيع العسل وتقسيم الطرود التى يتم تصديرها إلى الخارج التي توفر للدولة العملة الأجنبية، خاصة أنه تم استثناء سيارات نقل الخضار والدواجن، مشيرًا إلى أن قطاعا كبيرا من الأسر التي تعمل في هذه المهنة المنتجة والمربية للنحل تتضرر من قرار الحظر لأنه العائل الوحيد لدخلهم ولمعيشتهم ويشكل أحد أركان الإنتاج الزراعي.
وأضاف رئيس اتحاد النحالين العرب، في تصريحات صحفية اليوم السبت، أن النحل يسهم في تلقيح المحاصيل الأساسية والأشجار ومنها الموالح بأكملها بنسبة 75% من عملية التلقيح، حيث يعد البرتقال المحصول التصديري رقم واحد في قائمة الصادرات الزراعية، إلا أن عدم إدراج النحل في إعفاء الحظر سيؤثر في إنتاجية المحاصيل التصديرية وعلى الاقتصاد المصري، مشيرا إلى أن التقرير السنوى لمنظمة الأغذية والزراعة "الفاو"، يؤكد أن عملية تلقيح النحل تؤدى لزيادة نسبة الإنتاج الزراعى بنسبة 24% من إنتاجية المحاصيل البستانية.
وأوضح بحيري، أنه في هذا الوقت من العام يزداد تزهير الموالح وينشط النحل في تصنيع العسل وتقسيم الطرود التى يتم تصديرها إلى الخارج التي توفر للدولة العملة الأجنبية، خاصة أنه تم استثناء سيارات نقل الخضار والدواجن، مشيرًا إلى أن قطاعا كبيرا من الأسر التي تعمل في هذه المهنة المنتجة والمربية للنحل تتضرر من قرار الحظر لأنه العائل الوحيد لدخلهم ولمعيشتهم ويشكل أحد أركان الإنتاج الزراعي.
