وصل الرئيس عبدالفتاح السيسى، قبل قليل، إلى مدينة بياريتز الفرنسية، للمشاركة فى اجتماعات مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى لعام 2019، والتى تترأسها فرنسا وتستمر لمدة 3 أيام.
تأتي مشاركة مصر في هذه القمة بناء على دعوة تلقاها الرئيس السيسي، الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، من الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون رئيس المجموعة عام 2019.
وطرحت الرئاسة الفرنسية للمجموعة عددا من الموضوعات التي ترغب في الاتفاق مع الدول الأفريقية المدعوة على مشاركة جديدة فيها على رأسها التحول الرقمى في أفريقيا وسبل تعزيز ريادة المرأة للأعمال.
كما تم عقد 4 اجتماعات تحضيرية حتى الآن على مستوى الممثلين الشخصيين لرؤساء الدول والحكومات لمراجعة كافة جوانب هذه القمة.
ويشارك فى أعمال القمة 24 وفدًا من بينهم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وبوريس جونسون رئيس وزراء بريطانيا، ورئيسا وزراء اليابان وكندا، والرئيس السيسى الرئيس الحالى للاتحاد الأفريقى، ورؤساء حكومات جنوب أفريقيا والسنغال ورواندا وبوركينا فاسو وإسبانيا والهند وأستراليا، وشيلى، بالإضافة إلى مشاركة ممثلى الاتحاد الأوروبى والأمم المتحدة وصندوق النقد الدولى ومنظمة التجارة العالمية.
ويستقبل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون رئيس الدولة المضيفة مساء اليوم السبت القادة المشاركين على مأدبة عشاء.
وتناقش القمة قضايا الأمن ومواجهة استخدام الإنترنت للأغراض الإرهابية والتطرف العنيف تليها الأزمة الداخلية لمنطقة الساحل وضرورة مواجهة منظمات الاتجار بالبشر، والهجرة غير الشرعية، والتطرق للجرائم البيئية التى تضر بالكوكب وملف مكافحة عدم المساواة، والحد من التهديدات وتعزيز الديمقراطية ودعم المساواة من خلال تعزيز الدبلوماسية النسوية، ومحاربة العنف الجنسى، وضمان ودعم المرأة للوصول إلى التعليم، والعمل من أجل التحرر الاقتصادى للمرأة وخصوصًا فى أفريقيا.
تأتي مشاركة مصر في هذه القمة بناء على دعوة تلقاها الرئيس السيسي، الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، من الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون رئيس المجموعة عام 2019.
وطرحت الرئاسة الفرنسية للمجموعة عددا من الموضوعات التي ترغب في الاتفاق مع الدول الأفريقية المدعوة على مشاركة جديدة فيها على رأسها التحول الرقمى في أفريقيا وسبل تعزيز ريادة المرأة للأعمال.
كما تم عقد 4 اجتماعات تحضيرية حتى الآن على مستوى الممثلين الشخصيين لرؤساء الدول والحكومات لمراجعة كافة جوانب هذه القمة.
ويشارك فى أعمال القمة 24 وفدًا من بينهم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وبوريس جونسون رئيس وزراء بريطانيا، ورئيسا وزراء اليابان وكندا، والرئيس السيسى الرئيس الحالى للاتحاد الأفريقى، ورؤساء حكومات جنوب أفريقيا والسنغال ورواندا وبوركينا فاسو وإسبانيا والهند وأستراليا، وشيلى، بالإضافة إلى مشاركة ممثلى الاتحاد الأوروبى والأمم المتحدة وصندوق النقد الدولى ومنظمة التجارة العالمية.
ويستقبل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون رئيس الدولة المضيفة مساء اليوم السبت القادة المشاركين على مأدبة عشاء.
وتناقش القمة قضايا الأمن ومواجهة استخدام الإنترنت للأغراض الإرهابية والتطرف العنيف تليها الأزمة الداخلية لمنطقة الساحل وضرورة مواجهة منظمات الاتجار بالبشر، والهجرة غير الشرعية، والتطرق للجرائم البيئية التى تضر بالكوكب وملف مكافحة عدم المساواة، والحد من التهديدات وتعزيز الديمقراطية ودعم المساواة من خلال تعزيز الدبلوماسية النسوية، ومحاربة العنف الجنسى، وضمان ودعم المرأة للوصول إلى التعليم، والعمل من أجل التحرر الاقتصادى للمرأة وخصوصًا فى أفريقيا.
