شهد شاطئ النخيل بمحافظة الإسكندرية، 7 حالات غرق خلال أسبوع واحد فقط بينهم 6 طلاب، وذلك بالتزامن مع بداية موسم الصيف، مما تسبب في حالة من السخط والغضب عن الكثير من المواطنين بسبب تكرار تلك الحوادث، فيما أطلق نشطاء الفيس بوك حملات لغلق الشاطئ وأطلقوا عليه "شاطئ الموت".
شهد شاطئ النخيل بمنطقة 6 أكتوبر بدائرة قسم شرطة أول العامرية، غرق 6 طلاب جرفهم التيار وغرقوا جميعًا ولم تظهر جثامينهم حتى الآن عدا جثة واحدة لطالب تم انتشالها ونقلها لمشرحة مستشفى العامرية العام، جاء ذلك خلال إخطار مديرية أمن الإسكندرية.
شهد شاطئ النخيل بمنطقة 6 أكتوبر بدائرة قسم شرطة أول العامرية، غرق 6 طلاب جرفهم التيار وغرقوا جميعًا ولم تظهر جثامينهم حتى الآن عدا جثة واحدة لطالب تم انتشالها ونقلها لمشرحة مستشفى العامرية العام، جاء ذلك خلال إخطار مديرية أمن الإسكندرية.
البداية، عندما تلقى اللواء محمد الشريف مساعد الوزير مدير أمن الإسكندرية إخطارا من العميد مأمور قسم شرطة أول العامرية من إدارة شرطة النجدة بغرق
عدد من الأشخاص بشاطئ النخيل بمنطقة 6 أكتوبر دائرة القسم، وانتقل مأمور
وضباط القسم وقوات من إدارة الحماية المدينة "وحدة الإنقاذ النهري".
بالفحص تبين أنه أثناء قيام كل من ا. ال. ع 36 سنة، بدون عمل مقيم منطقة فيصل - محافظة الجيزة، م. س. ل 23 سنة عامل مقيم المرج محافظة القاهرة، ا. ن. ع 19 سنة طالب مقيم ميت غمر محافظة الدقهلية، ك. ي. م 17 سنة بدون عمل منطقة أم زغيو دائرة القسم، م. ال. ال 17 سنة طالب مقيم بولاق الدكرور محافظة الجيزة،و ال ع ال 22 سنة طالب مقيم قويسنا محافظة المنوفية، بالسباحة بمياه البحر بالشاطئ المشار إليه جرفهم التيار وغرقوا جميعًا ولم تظهر جثامينهم حتى الآن عدا الأخير تم انتشال جثته.
بسؤال أهليتهم أقروا بمضمون ما تقدم ولم يتهموا أحدا بالتسبب في ذلك، وجار البحث عن جثامين باقي الغرقى بمعرفة وحدة الإنقاذ النهري، تم نقل الجثة لمشرحة مستشفى العامرية العام، كُلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة، تحرر المحاضر إداري قسم شرطة أول العامرية وجار العرض على النيابة.
وفيما لقى عامل مصرعه إثر إسفكسيا الغرق، أثناء قيامه بالاستحمام بمياه البحر بشاطئ النخيل بدائرة قسم شرطة أول العامرية، جرفه التيار وغرق، حيث تلقى اللواء محمد الشريف، مساعد الوزير مدير أمن الإسكندرية، إخطارا من العميد مأمور قسم أول العامرية من مستشفى مبرة العصافرة غرب " الخاصة " بوصول إ س ا 27 سنة، عامل، مقيم مركز شرطة بلقاس محافظة الدقهلية متوفي إثر إسفكسيا الغرق.
بالانتقال والفحص وبسؤال والده س ا ا 61 سنة، بالمعاش مقيم بذات العنوان قرر بأنه أثناء قيام نجله بالاستحمام بمياه البحر بشاطئ النخيل دائرة القسم جرفه التيار وغرق ولم يتهم أحدا بالتسبب في وفاته.
تم إخطار النيابة العامة، وتم التحفظ على الجثة بغرفة حفظ الموتى بالمستشفى، وكٌلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة، وتم تحرير المحضر رقم 6019 /2018 إداري قسم شرطة أول العامرية وتولت النيابة التحقيق.
بالفحص تبين أنه أثناء قيام كل من ا. ال. ع 36 سنة، بدون عمل مقيم منطقة فيصل - محافظة الجيزة، م. س. ل 23 سنة عامل مقيم المرج محافظة القاهرة، ا. ن. ع 19 سنة طالب مقيم ميت غمر محافظة الدقهلية، ك. ي. م 17 سنة بدون عمل منطقة أم زغيو دائرة القسم، م. ال. ال 17 سنة طالب مقيم بولاق الدكرور محافظة الجيزة،و ال ع ال 22 سنة طالب مقيم قويسنا محافظة المنوفية، بالسباحة بمياه البحر بالشاطئ المشار إليه جرفهم التيار وغرقوا جميعًا ولم تظهر جثامينهم حتى الآن عدا الأخير تم انتشال جثته.
بسؤال أهليتهم أقروا بمضمون ما تقدم ولم يتهموا أحدا بالتسبب في ذلك، وجار البحث عن جثامين باقي الغرقى بمعرفة وحدة الإنقاذ النهري، تم نقل الجثة لمشرحة مستشفى العامرية العام، كُلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة، تحرر المحاضر إداري قسم شرطة أول العامرية وجار العرض على النيابة.
وفيما لقى عامل مصرعه إثر إسفكسيا الغرق، أثناء قيامه بالاستحمام بمياه البحر بشاطئ النخيل بدائرة قسم شرطة أول العامرية، جرفه التيار وغرق، حيث تلقى اللواء محمد الشريف، مساعد الوزير مدير أمن الإسكندرية، إخطارا من العميد مأمور قسم أول العامرية من مستشفى مبرة العصافرة غرب " الخاصة " بوصول إ س ا 27 سنة، عامل، مقيم مركز شرطة بلقاس محافظة الدقهلية متوفي إثر إسفكسيا الغرق.
بالانتقال والفحص وبسؤال والده س ا ا 61 سنة، بالمعاش مقيم بذات العنوان قرر بأنه أثناء قيام نجله بالاستحمام بمياه البحر بشاطئ النخيل دائرة القسم جرفه التيار وغرق ولم يتهم أحدا بالتسبب في وفاته.
تم إخطار النيابة العامة، وتم التحفظ على الجثة بغرفة حفظ الموتى بالمستشفى، وكٌلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة، وتم تحرير المحضر رقم 6019 /2018 إداري قسم شرطة أول العامرية وتولت النيابة التحقيق.
رد السياحة والمصايف
حذرت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف التابعة لمحافظة الإسكندرية، خلال بيان الصادر عنها أمس، المواطنين من النزول بشاطئ النخيل لأنه من الشواطئ التي تحمل درجة خطورة عند ارتفاع الأمواج وتهيب بالمواطنين بعدم النزول والالتزام بتعليمات النزول.
وأضاف البيان الصادر، أن على المصطافين عدم النزول فى أي شاطئ فى غير مواعيد البحر وهى من الشروق وحتى الغروب لمنع حدوث أي غريق.
وأشار إلى أن دور الإدارة المركزية يتلخص فى الإشراف الفني على الشاطئ من حيث توافر عدد المنقذين وذلك بوجود منقذ كل مائة متر حيث يوجد بالقرية 28 غطاسا ووسائل إنقاذ سريع كالموتوسيكل المائية ولوحات إعلانية توضح حالة البحر من حيث إمكانية النزول أو عدمه وأبراج مراقبة ونقطة إسعاف بها طبيب وعربة إسعاف يتم التفتيش عليها من قبل المحافظة.
حذرت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف التابعة لمحافظة الإسكندرية، خلال بيان الصادر عنها أمس، المواطنين من النزول بشاطئ النخيل لأنه من الشواطئ التي تحمل درجة خطورة عند ارتفاع الأمواج وتهيب بالمواطنين بعدم النزول والالتزام بتعليمات النزول.
وأضاف البيان الصادر، أن على المصطافين عدم النزول فى أي شاطئ فى غير مواعيد البحر وهى من الشروق وحتى الغروب لمنع حدوث أي غريق.
وأشار إلى أن دور الإدارة المركزية يتلخص فى الإشراف الفني على الشاطئ من حيث توافر عدد المنقذين وذلك بوجود منقذ كل مائة متر حيث يوجد بالقرية 28 غطاسا ووسائل إنقاذ سريع كالموتوسيكل المائية ولوحات إعلانية توضح حالة البحر من حيث إمكانية النزول أو عدمه وأبراج مراقبة ونقطة إسعاف بها طبيب وعربة إسعاف يتم التفتيش عليها من قبل المحافظة.
رد إدارة شاطئ النخيل
أصدرت جمعية ٦ أكتوبر، التي تدير شاطئ النخيل بالإسكندرية، بيانًا، أكدت فيه أن حالات الغرق التي شهدها الشاطئ، جاءت جميعها في الساعات الأولى من الصباح، وقبل مواعيد العمل الرسمية، ورفضهم الانصياع للتعليمات، بل وصل الأمر إلى التشاجر مع أفراد الأمن الموجودين لمنعهم من النزول للمياه.
وأكدت الجمعية أن لديها منظومة إنقاذ على أعلى مستوى، تديرها شركة الخبير البحري محمد المنصوري، وممثلة في وجود 25 غطاسًا، منتشرين بطول الشاطئ، و3 جيت سكي، بالإضافة إلى 2 جيت آخر، تتحمل تكاليفهم الجمعية.
وأوضحت أنه توجد بطول الشاطئ، لوحات إرشادية بالتعليمات، ووحدة إسعاف، وطبيب مقيم، وعمال، بالإضافة للأمن ولكن كثرة أعداد المصيفين تؤدي إلى عدم الالتزام بالتعليمات خاصة رحلات اليوم الواحد.
أصدرت جمعية ٦ أكتوبر، التي تدير شاطئ النخيل بالإسكندرية، بيانًا، أكدت فيه أن حالات الغرق التي شهدها الشاطئ، جاءت جميعها في الساعات الأولى من الصباح، وقبل مواعيد العمل الرسمية، ورفضهم الانصياع للتعليمات، بل وصل الأمر إلى التشاجر مع أفراد الأمن الموجودين لمنعهم من النزول للمياه.
وأكدت الجمعية أن لديها منظومة إنقاذ على أعلى مستوى، تديرها شركة الخبير البحري محمد المنصوري، وممثلة في وجود 25 غطاسًا، منتشرين بطول الشاطئ، و3 جيت سكي، بالإضافة إلى 2 جيت آخر، تتحمل تكاليفهم الجمعية.
وأوضحت أنه توجد بطول الشاطئ، لوحات إرشادية بالتعليمات، ووحدة إسعاف، وطبيب مقيم، وعمال، بالإضافة للأمن ولكن كثرة أعداد المصيفين تؤدي إلى عدم الالتزام بالتعليمات خاصة رحلات اليوم الواحد.
