الأحد 28 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

محافظات

10 قبائل سيناوية ضد التطرف

حادث  مسجد الروضة
حادث مسجد الروضة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
تضم سيناء ١٠ قبائل تعتبر رأس حربة في الحرب على الإرهاب، وتتوطن مختلف بقاع شبه الجزيرة، ولا تخفى دعمها للدولة والجيش في الحرب التي يخوضها لتطهير أرض الفيروز من العناصر التكفيرية.. وترصد «البوابة» أشهر القبائل في سيناء.

السماعنة
تعد قبيلة السماعنة من أقدم القبائل، ويقيم بعضهم قرب عيون موسى، مجاورين لقبيلة العليقات، ويقيم البعض الآخر في منطقة جلبانة بجوار بالوظة بشمال سيناء، ولهم امتداد في محافظة الشرقية.
البياضية
أما قبيلة البياضية، فيتوطنون في مركز بئر العبد غرب العريش، ويتميز غالبية أبنائها بالحصول على الشهادات التعليمية والانخراط في صفوف الشرطة والقوات المسلحة.
الأخارسة
تتوطن قبيلة الأخارسة في غرب شمال سيناء بالقرب من بالوظة، بمركز بئر العبد، ويعملون في التجارة والصيد والزراعة ولهم تاريخ جهادي في الحروب السابقة ونال أبناؤها نصيبهم في البرلمان.
القطاوية
تنتمي قبيلة القطاوية إلى عرب الحجاز، ولهم امتداد في القنطرة غرب والدقهلية والقليوبية، وتوجد قرية بالشرقية تسمى باسمهم، وتتوطن في سيناء غرب مركز بئر العبد ويمتهن أبناؤها الزراعة والتجارة.
السعديين
قبيلة السعديين تتوطن بالتداخل مع قبيلتي السماعنة والبياضية في بئر العبد، ومنها مجاهدون شاركوا في الحروب السابقة.
الدواغرة
تتوطن قبيلة الدواغرة مركز بئر العبد، وتمتاز بكثرة عدد أبنائها، ويحترف عدد كبير منهم مهنة الصيد والزراعة، ونالت حظها في تمثيل المحافظة في البرلمان لأكثر من دورة.
العقايلة
أما قبيلة العقايلة فتتمركز في بئر العبد، ولها امتداد بمحافظة الشرقية، ولها باع كبير في التجارة والزراعة في القنطرة، ونال أحد رموزها منصب رئيس المجلس الشعبي المحلي لمحافظة شمال سيناء فترات سابقة.
المساعيد
تتركز قبيلة المساعيد في منطقة جلبانة غرب مركز بئر العبد، واختصت تلك القبيلة في القضاء العرفي بما يسمى «المنشد»، واستشهد أول عضو بمنظمة «سيناء العربية»، والذي حارب بجوار الجيش المصري من أبنائها.
العيايدة 
وتوطنت قبيلة العيايدة شرق قناة السويس، وهاجر عدد كبير من أبنائها إلى الإسماعيلية والشرقية والقاهرة وبرع أبناؤها في التجارة والزراعة وسباقات الهجن.
بلى 
أما قبيلة بلى فتتوطن في مناطق جنوب العريش بمحاذاة قبيلة السواركة، وأقام عدد كبير من أبنائها في القنطرة، وتخصصت القبيلة في القضاء العرفي بما يسمى «منقع الدم» أي قضاة الدم، وامتدت القبيلة لتصل إلى ضواحي القاهرة والصعيد والقليوبية.