يوشك الروائي نبيل فاروق على الانتهاء من رواية جديدة تدخل في إطار أدب الخيال العلمي حيث تربط بين علم الفلك والحضارة المصرية القديمة.
وقال "فاروق" -في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"- إنه لم يستقر حتى الآن على اسمها.
ولم تكن هذه التجربة هي الأولى في عالم نبيل فاروق الروائي حيث صدر له من قبل مجموعة من روايات الخيال العلمي منها رواية بعنوان "صرع" يكتشف فيها أحد جراحي الأعصاب علاجًا للصرع بإستخدام الليزر، فيقوده هذا الاكتشاف إلى لقاء عالم يدرس تأثيرات الطاقة الكهرومغناطيسية على الدماغ، فيكتشف الاثنان معًا جسمًا مزروعًا في أدمغة البشر، ورواية "الذين كانو" والتي تُعتبر نوعا من أدب الرعب الممزوج مع الخيال العلمي.
