عقد الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند اجتماع أزمة مع رئيس الوزراء الفرنسي برنار كازنوف ووزير الداخلية ماتياس فيكل وذلك عقب حادث إطلاق نار على قوات الأمن في جادة الشانزليزبه بباريس ما أدى إلى مقتل شرطي وإصابة اثنين آخرين.
ومن المقرر أن يلقي الرئيس الفرنسي كلمة في وقت لاحق عقب هذا الاجتماع.
وذكرت مصادر مطلعة بأن مطلق النار الذي تم تصفيته معروف لدى الإدارة العامة الأمن الداخلية (الاستخبارات الداخلية) حيث كتب على رسائل تطبيق تلجرام المشفرة أنه يريد قتل أفراد للشرطة.