التقت «البوابة نيوز»، أهالي قرية «دملاش»، التابعة لمركز بلقاس، بمحافظة الدقهلية، لتعرف عن قرب عن تفاصيل الاعتداء
الجنسي على الطفلة جنا والتي تبلغ من العمر عام وثمانية أشهر .
وانتابت الأهالي حالة من الارتياح الممزوج بالحزن، بعد قرار المستشار إيهاب أبوعيطة، المحامي العام لنيابات شمال الدقهلية، بإحالة «إبراهيم.م.ا»، 35 سنة، والمتهم بالتعدي جنسيا على الطفلة «جنا.م.ا»، إلى محكمة الجنايات .
وقالت إلهام جمعة، الشاهدة على الواقعة، إن أحد جارتها وتدعى «أم محمد» شاهدت المتهم «إبراهيم.م.ع»، أثناء قيامه باصطحاب الطفلة إلى داخل حجرة مهجورة، وسط الأراضي الزراعي والتعدي عليها جنسيًا، مشيرة إلى أنه فور إبلاغ جارتها، قامت بالنزول إلا أنها فوجئت بالمتهم يعود بالطفلة مسرعًا إلى داخل منزله ، وقيام والدته بأخذ الطفلة إلى الداخل وإغلاق الباب.
وتابعت: «عندما وجدت والدة جنا، تبحث عنها، حضرنا إلى منزل المتهم، وبالسؤال عن الطفلة، قال: مشوفتش حد، وخرجت والدته لتؤكد أن الطفلة ليست داخل المنزل، ما أثار الشكوك بداخلنا، خاصة أننا سمعنا صراخ الطفلة».
وأضافت الشاهدة على الحادث، أنها قامت بصحبة والده المجني عليها باقتحام المنزل بعد أن نفت والدته وجود الطفلة لنجد «جنا» بدون ملابس وغارقة بدمائها.
وطالبت الهام، بإعدام المجني عليه، بعد اعترافه الكامل بارتكاب الواقعة، واصفه قرار إحالته لمحكمة الجنايات بالقرار العادل بسرعة
محاكمته وتوقيع أقصى عقوبة بالقانون.
كما التقت "البوابة نيوز" أحد الأطفال الذين شهدوا الواقعة، فقال:"لقينا المتمهم واقف عند البيت بتاعه فلما شافنا جري، وشتمنا فلما رجعنا لقينا البنت متعورة ولما رحنا بيها مستشفى بلقاس قالوا انها مصابة بنزيف في المهبل وقطع في غشاء البكارة، وكسر في الحوض، والشرطة راحت وراء المتهم وقبضوا عليه في المقابر".
وطالب الطفل بإعدام المتهم حتى يكون عبرة لغيره لأنه لو خرج سيقتله الأهالي.
الجنسي على الطفلة جنا والتي تبلغ من العمر عام وثمانية أشهر .
وانتابت الأهالي حالة من الارتياح الممزوج بالحزن، بعد قرار المستشار إيهاب أبوعيطة، المحامي العام لنيابات شمال الدقهلية، بإحالة «إبراهيم.م.ا»، 35 سنة، والمتهم بالتعدي جنسيا على الطفلة «جنا.م.ا»، إلى محكمة الجنايات .
وقالت إلهام جمعة، الشاهدة على الواقعة، إن أحد جارتها وتدعى «أم محمد» شاهدت المتهم «إبراهيم.م.ع»، أثناء قيامه باصطحاب الطفلة إلى داخل حجرة مهجورة، وسط الأراضي الزراعي والتعدي عليها جنسيًا، مشيرة إلى أنه فور إبلاغ جارتها، قامت بالنزول إلا أنها فوجئت بالمتهم يعود بالطفلة مسرعًا إلى داخل منزله ، وقيام والدته بأخذ الطفلة إلى الداخل وإغلاق الباب.
وتابعت: «عندما وجدت والدة جنا، تبحث عنها، حضرنا إلى منزل المتهم، وبالسؤال عن الطفلة، قال: مشوفتش حد، وخرجت والدته لتؤكد أن الطفلة ليست داخل المنزل، ما أثار الشكوك بداخلنا، خاصة أننا سمعنا صراخ الطفلة».
وأضافت الشاهدة على الحادث، أنها قامت بصحبة والده المجني عليها باقتحام المنزل بعد أن نفت والدته وجود الطفلة لنجد «جنا» بدون ملابس وغارقة بدمائها.
وطالبت الهام، بإعدام المجني عليه، بعد اعترافه الكامل بارتكاب الواقعة، واصفه قرار إحالته لمحكمة الجنايات بالقرار العادل بسرعة
محاكمته وتوقيع أقصى عقوبة بالقانون.
كما التقت "البوابة نيوز" أحد الأطفال الذين شهدوا الواقعة، فقال:"لقينا المتمهم واقف عند البيت بتاعه فلما شافنا جري، وشتمنا فلما رجعنا لقينا البنت متعورة ولما رحنا بيها مستشفى بلقاس قالوا انها مصابة بنزيف في المهبل وقطع في غشاء البكارة، وكسر في الحوض، والشرطة راحت وراء المتهم وقبضوا عليه في المقابر".
وطالب الطفل بإعدام المتهم حتى يكون عبرة لغيره لأنه لو خرج سيقتله الأهالي.
