ألتزم أئمة المساجد التابعة لمديرية أوقاف الإسكندرية، بموضوع الخطبة الموحدة حول "الحقوق المتكافئة في خطبة الوداع"، والتأكيد على معاني الخطبة الوداع التي تحمل قيم وجوانب دقيقة من حياة الإنسان.
وتناولت الخطبة أن في العام العاشر من الهجرة خرج النبي (صلى الله عليه وسلم) في جمع من الصحابة لأداء فريضة الحج، وفي صعيد عرفات قام النبي خطيبًا بخطبته الجامعة والتي تعد ببلاغة كلماتها وفصاحة ألفاظها.
وأكدوا على أن النبي في خطبة حجة الوداع إلى حماية الدماء وحماية الأموال وصيانتها، وحرم الاعتداء عليها، وحرمة انتهاك الأعراض واستباحتها بالقيل والقال والغيبة والنميمة والظن والبهتان.
وأشاروا إلى أن الإسلام نهى عن مجرد إيذاء الآخرين باللسان، فحرم الله السخرية، والهمز واللمز، وأن يعيب المسلم أخاه أو ينتقصه، وحرم الغيبة والنميمة، وحرم القذف بالفاحشة، ولو تدبر الناس هده المبادئ التي جمعتها خطبة الوداع.
وتابعوا: "أن المساواة مبدأ شرعي أصيل وقيمة إنسانية راقية تحقق التوازن في المجتمع، فإذا انتهك هذا المبدأ بين أفراد الأمة عمت الفوضى".
وأضافوا: "أن من الأمور التي أسس لها النبي في حجة الوداع الحقوق المتبادلة بين الزوجين، مبينا ما للمرأة من حقوق وما عليها من واجبات، وأن الحقوق مضبوطة بالأمر بحسن العشرة وتحقيق المودة والرحمة".
وتناولت الخطبة أن في العام العاشر من الهجرة خرج النبي (صلى الله عليه وسلم) في جمع من الصحابة لأداء فريضة الحج، وفي صعيد عرفات قام النبي خطيبًا بخطبته الجامعة والتي تعد ببلاغة كلماتها وفصاحة ألفاظها.
وأكدوا على أن النبي في خطبة حجة الوداع إلى حماية الدماء وحماية الأموال وصيانتها، وحرم الاعتداء عليها، وحرمة انتهاك الأعراض واستباحتها بالقيل والقال والغيبة والنميمة والظن والبهتان.
وأشاروا إلى أن الإسلام نهى عن مجرد إيذاء الآخرين باللسان، فحرم الله السخرية، والهمز واللمز، وأن يعيب المسلم أخاه أو ينتقصه، وحرم الغيبة والنميمة، وحرم القذف بالفاحشة، ولو تدبر الناس هده المبادئ التي جمعتها خطبة الوداع.
وتابعوا: "أن المساواة مبدأ شرعي أصيل وقيمة إنسانية راقية تحقق التوازن في المجتمع، فإذا انتهك هذا المبدأ بين أفراد الأمة عمت الفوضى".
وأضافوا: "أن من الأمور التي أسس لها النبي في حجة الوداع الحقوق المتبادلة بين الزوجين، مبينا ما للمرأة من حقوق وما عليها من واجبات، وأن الحقوق مضبوطة بالأمر بحسن العشرة وتحقيق المودة والرحمة".
