أكد المخرج يسرى نصرالله اقترابه من الانتهاء من تصوير جميع مشاهد فيلمه الجديد «الماء والخضرة والوجه الحسن»، بعد أن تبقى له ٤ أيام تصويرا فقط، بعدها يدخل العمل مرحلة المونتاج، التى من المفترض أن تستغرق شهرين، فهو حتى الآن لم يختر الموسيقى التصويرية الخاصة بالعمل، التى سيعتمد عليها نصرالله فى عدد كبير من مشاهد الفيلم.
وكان نصرالله قد انتهى، أمس الأول، من تصوير آخر مشهد له داخل أحد استوديوهات مدينة الإنتاج الإعلامى، وبعدها أستأنف نصرالله التصوير فى مواقع خارجية، مثل أغلب مشاهد العمل التى كانت السبب الحقيقى فى طول فترة التصوير، حيث استغرق تصوير العمل حتى الآن أكثر من ٣ شهور، وبسبب سوء الأحوال الجوية فى بعض المناطق مثل مدينة «بلقاس» التى كان من المفترض أن يصور نصرالله بها العديد من المشاهد منذ أسبوعين تقريبا، لكنه اضطر إلى إلغاء التصوير بسبب الضباب.
وأكد نصرالله أن الفيلم يحتوى على رسالة تدعو إلى التفاؤل، ويناقش رسالة الإنسان وحقه فى أن يتخلص من «العبودية» فى إطار اجتماعى بعيدا عن السياسة، ويوضح كيفية تخلص الإنسان من قيد معين فى حياته، وذلك من خلال عرض نماذج حقيقية لمجموعة من البسطاء يعيشون فى حى ريفى، من خلال قصة لحياة الطباخين وحكايات بسيطة عنهم، ويعتمد نصرالله فى فيلمه على مجموعة من الفنانين الذين سبق أن تعامل معهم فى أكثر من عمل سينمائى، لكنه يقدمهم بشكل جديد، منهم منة شلبى التى تقدم شخصية بنت ريفية بسيطة تقع فى قصة حب مع باسم سمرة، كما يقدم نصرالله الفنانة ليلى علوى فى العمل بشكل جديد من خلال دورها الذى يحوى قدرا كبيرا من الرومانسية.
وعن احتمالية طرح العمل فى موسم منتصف العام القادم قال نصرالله: «مسألة طرح الفيلم من عدمه لا يمكن تحديدها الآن، لأنى بمنتهى البساطة «مش بسلق بيض»، أنا بعمل سينما ولا يمكن أن أقدم عملا إلا بعد أن أكون مطمئنا عليه، وعلى كل تفاصيله، كما أن شركة الإنتاج لا تتدخل فى المسألة بالمرة، ولا تمارس ضغوطا للانتهاء فى وقت محدد من تصوير العمل، لكن كلى أمل أن أنتهى من كل مراحل العمل فى وقت قريب».
وتشارك فى بطولة الفيلم مجموعة كبيرة من النجوم، منهم صابرين، وأحمد داود، وعلاء زينهم، وأنعام سالوسة، ومن سيناريو وحوار أحمد عبدالله ويسرى نصر الله، وقصة باسم سمرة.
وكان نصرالله قد انتهى، أمس الأول، من تصوير آخر مشهد له داخل أحد استوديوهات مدينة الإنتاج الإعلامى، وبعدها أستأنف نصرالله التصوير فى مواقع خارجية، مثل أغلب مشاهد العمل التى كانت السبب الحقيقى فى طول فترة التصوير، حيث استغرق تصوير العمل حتى الآن أكثر من ٣ شهور، وبسبب سوء الأحوال الجوية فى بعض المناطق مثل مدينة «بلقاس» التى كان من المفترض أن يصور نصرالله بها العديد من المشاهد منذ أسبوعين تقريبا، لكنه اضطر إلى إلغاء التصوير بسبب الضباب.
وأكد نصرالله أن الفيلم يحتوى على رسالة تدعو إلى التفاؤل، ويناقش رسالة الإنسان وحقه فى أن يتخلص من «العبودية» فى إطار اجتماعى بعيدا عن السياسة، ويوضح كيفية تخلص الإنسان من قيد معين فى حياته، وذلك من خلال عرض نماذج حقيقية لمجموعة من البسطاء يعيشون فى حى ريفى، من خلال قصة لحياة الطباخين وحكايات بسيطة عنهم، ويعتمد نصرالله فى فيلمه على مجموعة من الفنانين الذين سبق أن تعامل معهم فى أكثر من عمل سينمائى، لكنه يقدمهم بشكل جديد، منهم منة شلبى التى تقدم شخصية بنت ريفية بسيطة تقع فى قصة حب مع باسم سمرة، كما يقدم نصرالله الفنانة ليلى علوى فى العمل بشكل جديد من خلال دورها الذى يحوى قدرا كبيرا من الرومانسية.
وعن احتمالية طرح العمل فى موسم منتصف العام القادم قال نصرالله: «مسألة طرح الفيلم من عدمه لا يمكن تحديدها الآن، لأنى بمنتهى البساطة «مش بسلق بيض»، أنا بعمل سينما ولا يمكن أن أقدم عملا إلا بعد أن أكون مطمئنا عليه، وعلى كل تفاصيله، كما أن شركة الإنتاج لا تتدخل فى المسألة بالمرة، ولا تمارس ضغوطا للانتهاء فى وقت محدد من تصوير العمل، لكن كلى أمل أن أنتهى من كل مراحل العمل فى وقت قريب».
وتشارك فى بطولة الفيلم مجموعة كبيرة من النجوم، منهم صابرين، وأحمد داود، وعلاء زينهم، وأنعام سالوسة، ومن سيناريو وحوار أحمد عبدالله ويسرى نصر الله، وقصة باسم سمرة.
