أكد د. ناجح إبراهيم، القيادى السابق بالجماعة الإسلامية، أن هناك فصائل كالإخوان والليبراليين يتمنون الرحمة لأنفسهم والنجاح لهم فقط دون غيرهم، ويسعون لتضييق فرص الحياة على غيرهم، مشيرا إلى إنهم تمنوا فشل المؤتمر الاقتصادي، مع أن نجاحه سيعود خيره على كل المصريين.
وكشف في ندوة الفكر المتطرف بكلية الدعوة بجامعة الأزهر، اليوم الثلاثاء: إنه قابل جماعة أنصار بيت المقدس الإرهابية في سيناء وأعطاهم 30 محاضرة، لكن أغلبهم ظلوا على ما هم عليه، ولذلك صدق القول بأن: "من جفا بدا ومن سكن البادية جفا"، مؤكدا أن التكفير مشكلة تنظيمي القاعدة وداعش وغيرها من الحركات السابقة قبلها، ونشأ في مصر في 1965 عندما ظهر الصراع السياسي.
ورفض "إبراهيم"، الهجوم على الأزهر ووصف علماءه بانهم علماء سلطة، قائلًا: "الفرق بين التكفير وفكر اهل السنة والجماعة نقطة واحد، حيث إن أصحاب التكفير يقولون: إن المعصية تنقض الإيمان، في حين أن أهل السنة يقولون أن المعصية تنقص الإيمان.
وتابع: "تدين التنظيم لا يمثل الإسلام لأنه يدين باسم جامعة أو حركة، ولذلك فشل كل الدعاة الذين يدعون لتنظيم أو جماعة، بينما نجح كل الدعاة الذين يدعون لله كالإمام محمد الشعراوي، وقال: "ياليتني أموت على ما ماتت عليه أمي، حيث التدين الفطري الذي ليس به تكلف، وحب الناس جميعا، وليس تدين التنظيم، وإنما تدين المحب لربه وللناس جميعا".
وكشف في ندوة الفكر المتطرف بكلية الدعوة بجامعة الأزهر، اليوم الثلاثاء: إنه قابل جماعة أنصار بيت المقدس الإرهابية في سيناء وأعطاهم 30 محاضرة، لكن أغلبهم ظلوا على ما هم عليه، ولذلك صدق القول بأن: "من جفا بدا ومن سكن البادية جفا"، مؤكدا أن التكفير مشكلة تنظيمي القاعدة وداعش وغيرها من الحركات السابقة قبلها، ونشأ في مصر في 1965 عندما ظهر الصراع السياسي.
ورفض "إبراهيم"، الهجوم على الأزهر ووصف علماءه بانهم علماء سلطة، قائلًا: "الفرق بين التكفير وفكر اهل السنة والجماعة نقطة واحد، حيث إن أصحاب التكفير يقولون: إن المعصية تنقض الإيمان، في حين أن أهل السنة يقولون أن المعصية تنقص الإيمان.
وتابع: "تدين التنظيم لا يمثل الإسلام لأنه يدين باسم جامعة أو حركة، ولذلك فشل كل الدعاة الذين يدعون لتنظيم أو جماعة، بينما نجح كل الدعاة الذين يدعون لله كالإمام محمد الشعراوي، وقال: "ياليتني أموت على ما ماتت عليه أمي، حيث التدين الفطري الذي ليس به تكلف، وحب الناس جميعا، وليس تدين التنظيم، وإنما تدين المحب لربه وللناس جميعا".
