أجرى اللواء إسماعيل عز الدين، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن بورسعيد، مساء اليوم الثلاثاء حركة تنقلات ضباط المديرية؛ وذلك لتجديد الدماء داخل الإدارات والأقسام.
وشملت الحركة نقل 146 ضابطًا من مختلف الرتب، 7 من مأمورى الأقسام، 9 من نواب مأمورى الأقسام، 5 من رؤساء وحدات البحث بأقسام الشرطة، 8 من مديرى الإدارات، 7 من رؤساء الأقسام النوعية، حيث تم نقل كل من: محمد سليمان رئيس مباحث الزهور، ووسام إسماعيل رئيس مباحث الضواحي، ويحيى البطوط رئيس مباحث المناخ إلى إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن بورسعيد؛ وتكليف المقدم خالد حبيب برئاسة مباحث الزهور بعد عودته من مديرية البحر الأحمر، على أن يعاونه النقيب أحمد دويدار بعد نقله من مباحث قسم شرطة المناخ.
كما تم تكليف المقدم هيثم ماجد برئاسة مباحث قسم شرطة الضواحي، والمقدم محمد الحسيني برئاسة مباحث قسم شرطة المناخ، والرائد محمد شطا رئيسًا لمباحث بورفؤاد ثان، والرائد أحمد عادل متولي رئيس مباحث قسم شرطة شرق التفريعة، وتكليف المقدم عمرو الحسيني برئاسة مباحث الآداب والإبقاء على العقيد إبراهيم عبد السميع رئيس مباحث المخدرات، والعميد محمد المحروقي رئيسًا لمباحث تنفيذ الأحكام يعاونه الرائد هاني رشوان، وأيضًا تكليف العقيد خالد رمزي بقسم المعلومات، والإبقاء على العميد حسام عبد الحميد رئيس مباحث الأموال العامة، والعميد ريمون عطية رئيسًا للرقابة الجنائية، والعقيد هاني الشافعي رئيسًا لقسم التراخيص، والعقيد السعيد شكري رئيسًا لفرع البحث في مدينة بورفؤاد، والرائد حسن السخري رئيسًا لمباحث مرور بورسعيد.
كما أبقت الحركة على المقدم محمد مسعد رئيسًا لمباحث بورفؤاد أول، المقدم محمد صبح رئيس مباحث قسم العرب، والرائد تامر سليم رئيس مباحث الشرق، العميد خالد العوادلي رئيس مباحث التموين، على أن يعاونه الرائد أحمد سمير رئيس مباحث شرق التفريعة سابقًا، والنقيب أحمد عبد الناصر معاون مباحث قسم شرطة العرب سابقًا.
فيما تولى اللواء أحمد صالح تأمين المجرى الملاحي للقناة، والعميد حسن دراكون مأمور قسم الضواحي، والعميد سالم قاسم مأمور قسم المناخ، والعميد حسام بدرة مأمور قسم الزهور، والعميد حسن الكيكي مأمور قسم الجنوب، وأبقت الحركة على العمداء نادر مراد مأمور قسم العرب، وجمال غزالي مأمور للشرق، فيما لم تكشف الحركة عن الأسماء التي تولت مأمور بورفؤاد أول وثان وشرق التفريعة.
وأكد مدير الأمن أن بورسعيد تشهد حالة من الاستنفار الأمني استعدادًا للتصدي لدعوات الجماعة الإرهابية 14 أغسطس في الذكرى الأولى لفض رابعة، مشيرًا إلى أن الردود ستكون رادعة لأي خروج عن القانون أو زعزعة الاستقرار الأمني.
وشملت الحركة نقل 146 ضابطًا من مختلف الرتب، 7 من مأمورى الأقسام، 9 من نواب مأمورى الأقسام، 5 من رؤساء وحدات البحث بأقسام الشرطة، 8 من مديرى الإدارات، 7 من رؤساء الأقسام النوعية، حيث تم نقل كل من: محمد سليمان رئيس مباحث الزهور، ووسام إسماعيل رئيس مباحث الضواحي، ويحيى البطوط رئيس مباحث المناخ إلى إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن بورسعيد؛ وتكليف المقدم خالد حبيب برئاسة مباحث الزهور بعد عودته من مديرية البحر الأحمر، على أن يعاونه النقيب أحمد دويدار بعد نقله من مباحث قسم شرطة المناخ.
كما تم تكليف المقدم هيثم ماجد برئاسة مباحث قسم شرطة الضواحي، والمقدم محمد الحسيني برئاسة مباحث قسم شرطة المناخ، والرائد محمد شطا رئيسًا لمباحث بورفؤاد ثان، والرائد أحمد عادل متولي رئيس مباحث قسم شرطة شرق التفريعة، وتكليف المقدم عمرو الحسيني برئاسة مباحث الآداب والإبقاء على العقيد إبراهيم عبد السميع رئيس مباحث المخدرات، والعميد محمد المحروقي رئيسًا لمباحث تنفيذ الأحكام يعاونه الرائد هاني رشوان، وأيضًا تكليف العقيد خالد رمزي بقسم المعلومات، والإبقاء على العميد حسام عبد الحميد رئيس مباحث الأموال العامة، والعميد ريمون عطية رئيسًا للرقابة الجنائية، والعقيد هاني الشافعي رئيسًا لقسم التراخيص، والعقيد السعيد شكري رئيسًا لفرع البحث في مدينة بورفؤاد، والرائد حسن السخري رئيسًا لمباحث مرور بورسعيد.
كما أبقت الحركة على المقدم محمد مسعد رئيسًا لمباحث بورفؤاد أول، المقدم محمد صبح رئيس مباحث قسم العرب، والرائد تامر سليم رئيس مباحث الشرق، العميد خالد العوادلي رئيس مباحث التموين، على أن يعاونه الرائد أحمد سمير رئيس مباحث شرق التفريعة سابقًا، والنقيب أحمد عبد الناصر معاون مباحث قسم شرطة العرب سابقًا.
فيما تولى اللواء أحمد صالح تأمين المجرى الملاحي للقناة، والعميد حسن دراكون مأمور قسم الضواحي، والعميد سالم قاسم مأمور قسم المناخ، والعميد حسام بدرة مأمور قسم الزهور، والعميد حسن الكيكي مأمور قسم الجنوب، وأبقت الحركة على العمداء نادر مراد مأمور قسم العرب، وجمال غزالي مأمور للشرق، فيما لم تكشف الحركة عن الأسماء التي تولت مأمور بورفؤاد أول وثان وشرق التفريعة.
وأكد مدير الأمن أن بورسعيد تشهد حالة من الاستنفار الأمني استعدادًا للتصدي لدعوات الجماعة الإرهابية 14 أغسطس في الذكرى الأولى لفض رابعة، مشيرًا إلى أن الردود ستكون رادعة لأي خروج عن القانون أو زعزعة الاستقرار الأمني.
