دشن عدد من النشطاء على موقع التواصل الإجتماعى الفيس بوك حملة للدفاع عن مكتبة ابن رشد ضد قرار إغلاقها.
وأكدت الحملة أنه لأكثر من 16 عاما ظلت المكتبة تقدم الثقافة العربية والإسلامية وتروج الكتب العربية لوضعها في متناول القارئ.
وأضافت: "ظلت هذه المؤسسة على مدى سنوات طويلة مَعْلَمًا ثقافيا لا محيد عنها بالنسبة لزوار الحي اللاتيني دأبت على استضافة الكتاب العرب والتعريف بإبداعاتهم وتنظيم ندوات بشأن القضايا الفكرية والسياسية والاجتماعية التي تشغل بال أبناء العالم العربي، وهي تجد نفسها، اليوم، في مأزق مالي".
وأدى كساد سوق الكتاب إلى عجز مالي حاد يهدد فعلا بقاء هذه المكتبة الواقعة على مرمى حجر من معهد العالم العربي وفي حي باريسي عتيق كانت تُدرس فيه قبل قرون مؤلفات ابن رُشد وغيرها من أمهات الثقافة العربية.
وأكد النشطاء تضامنهم ضد قرار إغلاق المكتبة، كما ناشدوا كل غيور على الثقافة العريبة والإسلامية وكل حريص على حضورها ونشرها في العالم أن يسهم ماديا ومعنويا في حفظ هذا المعلم الثقافي من الزوال.
وأكدت الحملة أنه لأكثر من 16 عاما ظلت المكتبة تقدم الثقافة العربية والإسلامية وتروج الكتب العربية لوضعها في متناول القارئ.
وأضافت: "ظلت هذه المؤسسة على مدى سنوات طويلة مَعْلَمًا ثقافيا لا محيد عنها بالنسبة لزوار الحي اللاتيني دأبت على استضافة الكتاب العرب والتعريف بإبداعاتهم وتنظيم ندوات بشأن القضايا الفكرية والسياسية والاجتماعية التي تشغل بال أبناء العالم العربي، وهي تجد نفسها، اليوم، في مأزق مالي".
وأدى كساد سوق الكتاب إلى عجز مالي حاد يهدد فعلا بقاء هذه المكتبة الواقعة على مرمى حجر من معهد العالم العربي وفي حي باريسي عتيق كانت تُدرس فيه قبل قرون مؤلفات ابن رُشد وغيرها من أمهات الثقافة العربية.
وأكد النشطاء تضامنهم ضد قرار إغلاق المكتبة، كما ناشدوا كل غيور على الثقافة العريبة والإسلامية وكل حريص على حضورها ونشرها في العالم أن يسهم ماديا ومعنويا في حفظ هذا المعلم الثقافي من الزوال.
