تعتبر سفينة تايتنك العملاقة أشهر سفينة في التاريخ بسبب قصتها المعروفة في العالم خاصة بعدما تم إنتاج فيلم ضخم يحمل نفس الإسم يعد من أفضل وأشهر الأفلام في تاريخ السينما العالمية، فتعود شهرة السفينة لحجمها الضخم فكانت أكبر سفينة تم صناعتها في وقتها وقال عنها أصحابها أنها “السفينة التي لا تغرق”.
وبالرغم من ضخامة السفينة وإمكانيتها الكبيرة غرقت السفينة في أول رحلة لها بعد إصطدامها بجبل جليدي وراح ضحيتها الكثير من الأشخاص يحملون جنسيات مختلفة أغلبهم من الرجال بسب سياسة إنقاذ السيدات والأطفال أولاً بقوارب النجاة.
وظلت السفينة الحقيقة باقية في المحيط الأطلنطي بعد غرقها وبعد الوصول لها تم العثور على المئات من المقتنيات التي تعد ثمينة ويهتم الكثير حول العالم برؤيتها حيث تتنوع المقتنيات بين أوراق مالية وأشياء مثل ساعة ومعادن وصفارة وأحذية وأجزاء أخرى تعود ملكيتها للركاب وللسفينة.
