أعلنت دبي عن افتتاح أول مدرسة صينية رسمية خارج الصين في دبي مع انطلاق العام الدراسي الجديد في سبتمبر المقبل بطاقة استيعابية تُقدّر بنحو 2000 مقعد دراسي مع اكتمال التشغيل، حيث ستطبق المدرسة الجديدة، المنهج التعليمي المُعتمد في مدينة هانغتشو الصينية بمواده الدراسية المتنوعة وتضم اللغة الصينية الرسمية (الماندرين) والعلوم والرياضيات والتكنولوجيا والهندسة والتربية الأخلاقية والرياضية والفنون وغيرها، كما سيتم تدريس اللغة العربية للطلاب كلغة ثانية، بالإضافة إلى الدراسات الاجتماعية، والإسلامية، وذلك طبقًا للمعايير المُعتمدة من وزارة التربية والتعليم الإماراتية.
وقال بيان للمكتب الإعلامي الحكومي اليوم: تفقد الدكتور عبدالله الكرم، رئيس مجلس المديرين مدير عام هيئة المعرفة والتنمية البشرية، ولي شيوي هانغ، القنصل العام الصيني في دبي، مقر المدرسة الجديدة للوقوف على استعداداتها للافتتاح الرسمي مع بداية العام الدراسي 2020-2021.
وقال عبدالله الكرم: إن افتتاح أول مدرسة صينية رسمية خارج الصين في دبي خطوة تعكس عمق ومتانة روابط الصداقة والتعاون بين جمهورية الصين الشعبية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وسيشكل هذا إضافة نوعية إلى منظومة التعليم الخاص في دبي، وذلك من خلال تبادل تجارب التعليم والتعلُّم مع مدارس أخرى في الإمارة، وبما ستوفره المدرسة من خيارات وفرص جديدة للتعليم عالي الجودة لأبناء الجالية الصينية في دولة الإمارات".
بدوره، قال لي شيوي هانغ، القنصل العام الصيني في دبي: "تأسيس أول مدرسة صينية رسمية في دبي مشروع مشترك بين جمهورية الصين الشعبية ودولة الإمارات العربية المتحدة يحقق المنفعة للجانبين، ويهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية والتبادل الثقافي".
وأضاف سعادته: "لا يقتصر الأمر على تلبية الطلب المتزايد من المجتمع في دبي بكل ما يميزه من تنوّع كبير، ولكنه سيجذب أيضًا المواهب من الصين ومناطق أخرى من أجل الدراسة والعمل والحياة في دبي".
وقال بيان للمكتب الإعلامي الحكومي اليوم: تفقد الدكتور عبدالله الكرم، رئيس مجلس المديرين مدير عام هيئة المعرفة والتنمية البشرية، ولي شيوي هانغ، القنصل العام الصيني في دبي، مقر المدرسة الجديدة للوقوف على استعداداتها للافتتاح الرسمي مع بداية العام الدراسي 2020-2021.
وقال عبدالله الكرم: إن افتتاح أول مدرسة صينية رسمية خارج الصين في دبي خطوة تعكس عمق ومتانة روابط الصداقة والتعاون بين جمهورية الصين الشعبية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وسيشكل هذا إضافة نوعية إلى منظومة التعليم الخاص في دبي، وذلك من خلال تبادل تجارب التعليم والتعلُّم مع مدارس أخرى في الإمارة، وبما ستوفره المدرسة من خيارات وفرص جديدة للتعليم عالي الجودة لأبناء الجالية الصينية في دولة الإمارات".
بدوره، قال لي شيوي هانغ، القنصل العام الصيني في دبي: "تأسيس أول مدرسة صينية رسمية في دبي مشروع مشترك بين جمهورية الصين الشعبية ودولة الإمارات العربية المتحدة يحقق المنفعة للجانبين، ويهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية والتبادل الثقافي".
وأضاف سعادته: "لا يقتصر الأمر على تلبية الطلب المتزايد من المجتمع في دبي بكل ما يميزه من تنوّع كبير، ولكنه سيجذب أيضًا المواهب من الصين ومناطق أخرى من أجل الدراسة والعمل والحياة في دبي".
