صدّر محمد صلاح، مهاجم المنتخب الوطني، المحترف ضمن صفوف فريق ليفربول الإنجليزي، القلق لعشاقه ومتابعيه، بسبب اختفائه في تلك الأوقات الصعبة، التي يمر العالم، في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد.
واختفى "صلاح" عن الأنظار تماما منذ بداية الأزمة والإعلان عن تأجيل مباراة الفريق ضد إيفرتون وبعدها تأجيل الدوري وكل المسابقات حتى أبريل، حيث فضّل قضاء فترة العزلة الإجبارية بسبب فيروس كورونا بعيدًا عن مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتواجد برفقة أسرته في منزله، وفقًا لما ورد عن صحيفة "ليفربول إيكو".
وظهر الفرعون المصري، للمرة الأخيرة عندما نشر صورا من مران ليفربول يوم 10 مارس وقبل مباراة إيفرتون التي كانت مقررة يوم الاثنين الماضي، ولم يظهر بعدها على مواقع التواصل على الرغم من الشائعات التي قالت إن "مو" في الحجر الصحي عقب الكشف عن وجود حالات إيجابية بفريق بورنموث الذى شارك أمامه فى آخر ظهور لليفربول بالدوري الإنجليزي وسجل خلالها صلاح هدفه رقم 16 في البريميرليج هذا الموسم.
وبعد اختفاء صلاح ظهر وكيله رامى عباس لنفي شائعة إصابته عبر تويتر، مؤكدًا أن النجم المصري بخير، لكن نجم ليفربول لم يظهر بعدها لبث الطمأنينة فى نفوس جماهيره ومحبيه أو المشاركة فى حملات التوعية التي يقوم بها نجوم الكرة مؤخرًا مثل ميسي الذي طالب الجميع بالتزام المنزل وكريستيانو رونالدو الذي أكد على محبيه بضرورة الالتزام بتوصيات منظمة الصحة العالمية.
واختفى "صلاح" عن الأنظار تماما منذ بداية الأزمة والإعلان عن تأجيل مباراة الفريق ضد إيفرتون وبعدها تأجيل الدوري وكل المسابقات حتى أبريل، حيث فضّل قضاء فترة العزلة الإجبارية بسبب فيروس كورونا بعيدًا عن مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتواجد برفقة أسرته في منزله، وفقًا لما ورد عن صحيفة "ليفربول إيكو".
وظهر الفرعون المصري، للمرة الأخيرة عندما نشر صورا من مران ليفربول يوم 10 مارس وقبل مباراة إيفرتون التي كانت مقررة يوم الاثنين الماضي، ولم يظهر بعدها على مواقع التواصل على الرغم من الشائعات التي قالت إن "مو" في الحجر الصحي عقب الكشف عن وجود حالات إيجابية بفريق بورنموث الذى شارك أمامه فى آخر ظهور لليفربول بالدوري الإنجليزي وسجل خلالها صلاح هدفه رقم 16 في البريميرليج هذا الموسم.
وبعد اختفاء صلاح ظهر وكيله رامى عباس لنفي شائعة إصابته عبر تويتر، مؤكدًا أن النجم المصري بخير، لكن نجم ليفربول لم يظهر بعدها لبث الطمأنينة فى نفوس جماهيره ومحبيه أو المشاركة فى حملات التوعية التي يقوم بها نجوم الكرة مؤخرًا مثل ميسي الذي طالب الجميع بالتزام المنزل وكريستيانو رونالدو الذي أكد على محبيه بضرورة الالتزام بتوصيات منظمة الصحة العالمية.
