هيمن فيلم الدراما "Les Misérables" للمخرج لادج لي، على جوائز أكاديمية الفنون وتقنيات السينما الفرنسية (سيزار) في نسخته الـ45، والذي أقيم مساء الجمعة، على مسرح "Salle Pleyel" في باريس، لتكريم الأفضل في السينما الفرنسية لعام 2019.
تصدر "Les Misérables" قوائم الفائزين برصيد 4 جوائز في فئات: أفضل فيلم، أفضل ممثل صاعد، أفضل مونتاج، جائزة الجمهور. وتلاه فيلم "An Officer and a Spy" للمخرج رومان بولانسكي، برصيد 3 جوائز، متساويًا أيضًا مع شريط نيكولا بيدوس "La Belle Époque".
قصة الفيلم مستوحاة من أعمال الشغب التي وقعت في ضواحي باريس عام 2005، وتدور أحداثه حول ثلاثة من أعضاء لواء مكافحة الجريمة الذين تم تجاوزهم أثناء محاولتهم اعتقالهم، كما يسلط الضوء على التوترات بين المجموعات المختلفة في المقاطعة.
ونافس الفيلم على سعفة كان الذهبية العام الماضي، وحصد جائزة لجنة التحكيم مناصفة مع الفيلم البرازيلي "Bacurau". كما ترشح لجائزة الأوسكار هذا العام بفئة أفضل أجنبي.
وفي سياق متصل، قرر المخرج رومان بولانسكي، عدم حضور حفل جوائز "سيزار" في ظل الانتقادات التي طالته مؤخرًا، بعد أن قاد أحدث أفلامه الترشيحات للجوائز على الرغم من اتهامات حديثة وسابقة بالاعتداء الجنسي. كما أعلن مجلس إدارة الأكاديمية عزمه التقدم باستقالة جماعية عقب انتهاء الحفل السنوي، بسبب افتقار الترشيحات للشفافية الكافية وغياب التمثيل الكافي للمرأة.
تصدر "Les Misérables" قوائم الفائزين برصيد 4 جوائز في فئات: أفضل فيلم، أفضل ممثل صاعد، أفضل مونتاج، جائزة الجمهور. وتلاه فيلم "An Officer and a Spy" للمخرج رومان بولانسكي، برصيد 3 جوائز، متساويًا أيضًا مع شريط نيكولا بيدوس "La Belle Époque".
قصة الفيلم مستوحاة من أعمال الشغب التي وقعت في ضواحي باريس عام 2005، وتدور أحداثه حول ثلاثة من أعضاء لواء مكافحة الجريمة الذين تم تجاوزهم أثناء محاولتهم اعتقالهم، كما يسلط الضوء على التوترات بين المجموعات المختلفة في المقاطعة.
ونافس الفيلم على سعفة كان الذهبية العام الماضي، وحصد جائزة لجنة التحكيم مناصفة مع الفيلم البرازيلي "Bacurau". كما ترشح لجائزة الأوسكار هذا العام بفئة أفضل أجنبي.
وفي سياق متصل، قرر المخرج رومان بولانسكي، عدم حضور حفل جوائز "سيزار" في ظل الانتقادات التي طالته مؤخرًا، بعد أن قاد أحدث أفلامه الترشيحات للجوائز على الرغم من اتهامات حديثة وسابقة بالاعتداء الجنسي. كما أعلن مجلس إدارة الأكاديمية عزمه التقدم باستقالة جماعية عقب انتهاء الحفل السنوي، بسبب افتقار الترشيحات للشفافية الكافية وغياب التمثيل الكافي للمرأة.
