نظم حزب مستقبل وطن، برئاسة المهندس أشرف رشاد الشريف، في محافظة قنا، ندوة موسعة حول "حروب الجيل الرابع"، بحضور اللواء زكريا عبيد الأمين المساعد لأمين الحزب بالمحافظة، والدكتور ضاحي حمدان الرفاعي أمين المهنيين بالمحافظة، وعدد كبير من الشباب.
وتناول الدكتور عماد حمدي دكتور تنمية بشرية بجامعة جنوب الوادي، التعريف بحروب الجيل الرابع ووسائلها وأساليبها وعن الأهداف الاستراتيجية لمن يشنون الجيل الرابع من الحروب والتي تتلخص في هزيمة الإرادة السياسية للدولة المستهدفة وفرض إرادة سياسية مخالفة عليها، وتحول هوية وأيديولوجية الدولة من القومية إلى العقائدية أو العكس، وإقناع صناع القرار السياسي بأن أهدافهم إما قابلة للتحقيق، أو أنها ستكون مكلفة للغاية مقابل ما تتوقعه الدولة المُستهدفة حالة محاولة القضاء عليهم بالعنف.
وأوضح أن أفضل أسلوب لمواجهة من ينتهج حرب الجيل الرابع يتلخص في: "العمل على تجزئة صفوف من ينتهجوه وتفتيتها وافقادهم الثقة فيما التفوا حوله، والذي يحقق نجاحًا كبيرًا حالة أن منفذيه (سواء مُسلحين أو سلميين) يعملون بالفعل من أجل مصالح خاصة وليس عقيدة راسخة، ولن يظهر أفكارهم ونواياهم وسبل تخريبهم والتغلب على أفكارهم وإجراءاتهم الهدامة بهذا الأسلوب سوى (الحكم الرشيد).
ومن جانبه، أكد المحاسب محمود عبدالفتاح آدم، أمين التنظيم بمركز قفط ،على ثقته في القيادة السياسية التي تعي جيدا ما تتعرض له الدولة من مثل تلك الحروب وثقة الشعب في قياداته ومؤسساته هي خط الدفاع الأول عن مصر التي نجحت في إفشال العديد من المخططات التي تسعي للنيل من مصر وتسير بخطى ثابتة نحو تحقيق آمال وتطلعات وطموحات أبنائها.
وتناول الدكتور عماد حمدي دكتور تنمية بشرية بجامعة جنوب الوادي، التعريف بحروب الجيل الرابع ووسائلها وأساليبها وعن الأهداف الاستراتيجية لمن يشنون الجيل الرابع من الحروب والتي تتلخص في هزيمة الإرادة السياسية للدولة المستهدفة وفرض إرادة سياسية مخالفة عليها، وتحول هوية وأيديولوجية الدولة من القومية إلى العقائدية أو العكس، وإقناع صناع القرار السياسي بأن أهدافهم إما قابلة للتحقيق، أو أنها ستكون مكلفة للغاية مقابل ما تتوقعه الدولة المُستهدفة حالة محاولة القضاء عليهم بالعنف.
وأوضح أن أفضل أسلوب لمواجهة من ينتهج حرب الجيل الرابع يتلخص في: "العمل على تجزئة صفوف من ينتهجوه وتفتيتها وافقادهم الثقة فيما التفوا حوله، والذي يحقق نجاحًا كبيرًا حالة أن منفذيه (سواء مُسلحين أو سلميين) يعملون بالفعل من أجل مصالح خاصة وليس عقيدة راسخة، ولن يظهر أفكارهم ونواياهم وسبل تخريبهم والتغلب على أفكارهم وإجراءاتهم الهدامة بهذا الأسلوب سوى (الحكم الرشيد).
ومن جانبه، أكد المحاسب محمود عبدالفتاح آدم، أمين التنظيم بمركز قفط ،على ثقته في القيادة السياسية التي تعي جيدا ما تتعرض له الدولة من مثل تلك الحروب وثقة الشعب في قياداته ومؤسساته هي خط الدفاع الأول عن مصر التي نجحت في إفشال العديد من المخططات التي تسعي للنيل من مصر وتسير بخطى ثابتة نحو تحقيق آمال وتطلعات وطموحات أبنائها.
