قال عبدالناصر قنديل، الأمين العام المساعد لحزب التجمع، إن ثورة 23 يوليو لا يمكن الحديث عنها بأنها فعل محلي فقط، نظرًا لأنها كانت قائمة على فكرة تحرير الأراضي المصرية وكافة الأراضي المحتلة وحرية الشعوب في حكم أراضيها.
وأكد قنديل، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أن الثورة كانت لها ثلاثة أبعاد أساسية أول هذه الأبعاد هو إعادة بناء الدولة المصرية وإثبات قدرة الجيش المصري على تحرير الدولة وقدرته على إدارة شئون الدولة بعيدًا عن الاحتلال.
وأضاف قنديل، أن البعد الثاني هو أن الثورة كانت ملهمة لكل الدول العربية والأفريقية المحتلة، حيث إنها غيّرت مجرى التاريخ ونظم الحكم بأجمعه من خلال قوى التحرر الوطني ودفاع الشعوب عن حقوقها في الاستقلال، مشيرًا إلى أن الثورة كانت قبلة لكافة القوى الوطنية وملجأ لكل الثور في الوطن العربي وأفريقيا والعالم حيث إنها استضافت زعماء الدول أجمع.
وتابع أن البعد الثالث هو ازدياد حالة الوعي المصري ومعرفة مواطن قوتها، حيث إنها منصة للدفاع عن الحقوق الإسلامية والأفريقية والعربية، مستطردًا: "الاحتفال بهذه الثورة يكون لاستنهاض أبعادها الكبرى في روح الشعب المصري في الدفاع عن حقوقه ومواجهة الجامعات الإرهابية بشجاعة".
وأكد قنديل، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أن الثورة كانت لها ثلاثة أبعاد أساسية أول هذه الأبعاد هو إعادة بناء الدولة المصرية وإثبات قدرة الجيش المصري على تحرير الدولة وقدرته على إدارة شئون الدولة بعيدًا عن الاحتلال.
وأضاف قنديل، أن البعد الثاني هو أن الثورة كانت ملهمة لكل الدول العربية والأفريقية المحتلة، حيث إنها غيّرت مجرى التاريخ ونظم الحكم بأجمعه من خلال قوى التحرر الوطني ودفاع الشعوب عن حقوقها في الاستقلال، مشيرًا إلى أن الثورة كانت قبلة لكافة القوى الوطنية وملجأ لكل الثور في الوطن العربي وأفريقيا والعالم حيث إنها استضافت زعماء الدول أجمع.
وتابع أن البعد الثالث هو ازدياد حالة الوعي المصري ومعرفة مواطن قوتها، حيث إنها منصة للدفاع عن الحقوق الإسلامية والأفريقية والعربية، مستطردًا: "الاحتفال بهذه الثورة يكون لاستنهاض أبعادها الكبرى في روح الشعب المصري في الدفاع عن حقوقه ومواجهة الجامعات الإرهابية بشجاعة".
