كشفت مصادر دبلوماسية عراقية، أن القمة المصرية العراقية الأردنية تبحث اليوم ملف شركة الجسر العربي للملاحة، بين الدول الثلاث، وسبل تفعيل عملها بما يحقق المزيد من المنفعة للجميع.
ونرصد أبرز المعلومات عن ملف شركة الجسر العربي للملاحة بين الدول الثلاث:
شركة الجسر العربي للملاحة هي نتاج الاتفاق المتميز بين حكومات الأردن، مصر، والعراق.
تم إنشاء الشركة عام 1985 برأسمال مدفوع قدره 6 ملايين دولار مقسمة بالتساوي بين الحكومات الشريكة الثلاث.
تمت زيادة رأس المال عام 2002 ليصبح 12 مليون دولار، ثم تمت زيادته مجددًا عام 2004 ليصبح 18 مليون دولار.
نظرًا للموقع الاستراتيجي لكل من العقبة ونويبع، كونهما البوابتين الرئيسيتين بين الدول العربية في كل من آسيا وأفريقيا فقد منحت الشركة امتيازا خاصا من قِبل الأردن ومصر لتشغيل خدمة "خط العقبة – نويبع" لنقل المسافرين والبضائع والمركبات بمختلف أنواعها.
بدأت الشركة مهمتها بسفن مستأجرة، بينما تملك "الجسر العربي للملاحة" اليوم أسطولها الخاص المكون من ثلاث بواخر تقدر قيمتها بأكثر من 30 مليون دولار وتخطط لتعزيز قوة أسطولها في المستقبل القريب تبعًا للتوسع الحالي في عملياتها.
تدار الشركة من قبل فريق تنفيذي مؤهل منتخب يتم ترشيحه كل عامين من قبل مجلس الإدارة من الدول الثلاث المؤسسة.
تعتبر الشركة من شركات الملاحة الرائدة في المنطقة نظرًا للخبرة العملية واحتراف فريق إدارتها الذي يسهم في تحقيق نتائج ممتازة.
تشدد الشركة على إيلاء الرعاية لزبائنها وموظفيها على حد سواء، حيث أصبحت القوة المالية الخدمة والاستقرار علامات مميزة على نجاح الشركة.
وتعقد اليوم بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة قمة مصرية عراقية أردنية بين الرئيس عبدالفتاح السيسي، والملك عبدالله الثاني بن الحسين عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، وعادل عبدالمهدي رئيس وزراء الجمهورية العراقية، بهدف دعم التعاون العربي لصالح الشعوب وتحقيق الاحترام المتبادل.
ونرصد أبرز المعلومات عن ملف شركة الجسر العربي للملاحة بين الدول الثلاث:
شركة الجسر العربي للملاحة هي نتاج الاتفاق المتميز بين حكومات الأردن، مصر، والعراق.
تم إنشاء الشركة عام 1985 برأسمال مدفوع قدره 6 ملايين دولار مقسمة بالتساوي بين الحكومات الشريكة الثلاث.
تمت زيادة رأس المال عام 2002 ليصبح 12 مليون دولار، ثم تمت زيادته مجددًا عام 2004 ليصبح 18 مليون دولار.
نظرًا للموقع الاستراتيجي لكل من العقبة ونويبع، كونهما البوابتين الرئيسيتين بين الدول العربية في كل من آسيا وأفريقيا فقد منحت الشركة امتيازا خاصا من قِبل الأردن ومصر لتشغيل خدمة "خط العقبة – نويبع" لنقل المسافرين والبضائع والمركبات بمختلف أنواعها.
بدأت الشركة مهمتها بسفن مستأجرة، بينما تملك "الجسر العربي للملاحة" اليوم أسطولها الخاص المكون من ثلاث بواخر تقدر قيمتها بأكثر من 30 مليون دولار وتخطط لتعزيز قوة أسطولها في المستقبل القريب تبعًا للتوسع الحالي في عملياتها.
تدار الشركة من قبل فريق تنفيذي مؤهل منتخب يتم ترشيحه كل عامين من قبل مجلس الإدارة من الدول الثلاث المؤسسة.
تعتبر الشركة من شركات الملاحة الرائدة في المنطقة نظرًا للخبرة العملية واحتراف فريق إدارتها الذي يسهم في تحقيق نتائج ممتازة.
تشدد الشركة على إيلاء الرعاية لزبائنها وموظفيها على حد سواء، حيث أصبحت القوة المالية الخدمة والاستقرار علامات مميزة على نجاح الشركة.
وتعقد اليوم بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة قمة مصرية عراقية أردنية بين الرئيس عبدالفتاح السيسي، والملك عبدالله الثاني بن الحسين عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، وعادل عبدالمهدي رئيس وزراء الجمهورية العراقية، بهدف دعم التعاون العربي لصالح الشعوب وتحقيق الاحترام المتبادل.
