وقعت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى، وأكاديمية الموانئ للدراسات البحرية والتقنية، لتقديم الخدمات الفنية والتدريبية والتعليمية والإستشارية وورش العمل بمركز التدريب البحري بميناء الملك عبد العزيز بالدمام.
وقع الإتفاقية كل من الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى، وحسن حمدي المحمدي الحربي رئيس أكاديمية الموانئ للدراسات البحرية والتقنية.
بحضور وزير النقل المصرى الدكتور هشام عرفات، والفريق مهاب مميش رئيس هيئة قناة السويس، وزير النقل السعودى الدكتور نبيل بن محمد العامودى.
وأكد الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج رئيس الأكاديمية، أهمية هذه الإتفاقية والتي تأتي في إطار الشراكة الإستراتيجية للأكاديمية، مشيرًا إلى أنه من خلال هذا التعاون نعمل على إثراء الشراكات الإستراتيجية مع جميع المؤسسات بوصف الأكاديمية بيت خبرة عربى فى البحوث والإستشارات والتدريب.
وأوضح "عبد الغفار" أن الغرض من الإتفاقية هو تقديم الدعم الفني في مجالات التعليم والتأهيل والتدريب المتخصص والإستشارات في إعمال الموانئ والأعمال المساندة التابعة لها والأعمال البحرية بشكل عام وتدريب ذوي العلاقة من منسوبي الموانئ من بحارة وتجار ووكلاء سفن ومخلصي بضائع وشركات الشحن والتفريغ وقطاع البترول وقطاعي الصناعة والتجارة والمجتمع المدني والجهات الحكومية والشركات والمؤسسات العامة والخاصة ذات العلاقة بأعمال الموانئ والنشاط البحري بشكل عام بالمملكة العربية السعودية.
وأضاف رئيس الأكاديمية أن الإتفاقية تهدف إلى تنفيذ البرامج التعليمية والتدريبية والتأهيلية في المجالات البحرية وفق الأساليب العلمية الحديثة وكذلك تقديم الاستشارات البحرية واللوجيستية والهندسية المتعلقة بجميع الأعمال المذكورة عالية، وعقد الندوات والمؤتمرات والمحاضرات واللقاءات وورش العمل ذات العلاقة باعمال الموانئ والنقل البحري.
كما تلتزم الأكاديمية العربية بإعداد المناهج والبرامج التدريبية والدراسية وتوفير المذكرات والكتب اللازمة لذلك طبقا للمستويات العالمية في مجال النقل البحري والمجال التقني، إلى جانب توفير أعضاء هيئة التدريس والتدريب اللازمين حسب الحاجة لتنفيذ هذه البرامج بمستوى متميز وإصدار الشهادات وتقديم الدعم الفني اللازم لمعادلة الشهادات الصادرة من أكاديمية الموانئ للدراسات البحرية والتقنية والمعتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في كافة التخصصات والبرامج المعتمدة برخصة التدريب الخاصة بمعهد أكاديمية الموانئ للدراسات البحرية والتقنية العالي للتدريب حيث يحصل المتدرب السعودي على ميزة نسبية وهى حصوله على شهادة دولية من منظمة عالمية لها سمعتها وخبراتها في الأوساط البحرية العالمية يستطيع من خلالها المتدرب السعودي العمل بها والمنافسة وبقوة وخبرة في منظومة صناعة النقل البحري العالمية بل وإستكمال المسار التعليمي من خلال هذه المؤسسات التعليمية البحرية الدولية.
ويلتزم معهد أكاديمية الموانئ للدراسات البحرية والتقنية العالي للتدريب بتقديم كافة التسهيلات اللوجيستية اللازمة داخل المملكة العربية السعودية، ومن بينها إستخراج تأشيرات الزيارة والإقامة اللازمة للكوادر الوظيفية من جمهورية مصر العربية.
فيما أعرب حسن حمدي المحمدي الحربي، رئيس أكاديمية الموانئ عن إعتزازه بالتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى عبر تقديم أحدث الخدمات الفنية والتدريبية والتعليمية والإستشارية وورش العمل بمركز التدريب البحري بميناء الملك عبدالعزيز بالدمام.
وقع الإتفاقية كل من الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى، وحسن حمدي المحمدي الحربي رئيس أكاديمية الموانئ للدراسات البحرية والتقنية.
بحضور وزير النقل المصرى الدكتور هشام عرفات، والفريق مهاب مميش رئيس هيئة قناة السويس، وزير النقل السعودى الدكتور نبيل بن محمد العامودى.
وأكد الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج رئيس الأكاديمية، أهمية هذه الإتفاقية والتي تأتي في إطار الشراكة الإستراتيجية للأكاديمية، مشيرًا إلى أنه من خلال هذا التعاون نعمل على إثراء الشراكات الإستراتيجية مع جميع المؤسسات بوصف الأكاديمية بيت خبرة عربى فى البحوث والإستشارات والتدريب.
وأوضح "عبد الغفار" أن الغرض من الإتفاقية هو تقديم الدعم الفني في مجالات التعليم والتأهيل والتدريب المتخصص والإستشارات في إعمال الموانئ والأعمال المساندة التابعة لها والأعمال البحرية بشكل عام وتدريب ذوي العلاقة من منسوبي الموانئ من بحارة وتجار ووكلاء سفن ومخلصي بضائع وشركات الشحن والتفريغ وقطاع البترول وقطاعي الصناعة والتجارة والمجتمع المدني والجهات الحكومية والشركات والمؤسسات العامة والخاصة ذات العلاقة بأعمال الموانئ والنشاط البحري بشكل عام بالمملكة العربية السعودية.
وأضاف رئيس الأكاديمية أن الإتفاقية تهدف إلى تنفيذ البرامج التعليمية والتدريبية والتأهيلية في المجالات البحرية وفق الأساليب العلمية الحديثة وكذلك تقديم الاستشارات البحرية واللوجيستية والهندسية المتعلقة بجميع الأعمال المذكورة عالية، وعقد الندوات والمؤتمرات والمحاضرات واللقاءات وورش العمل ذات العلاقة باعمال الموانئ والنقل البحري.
كما تلتزم الأكاديمية العربية بإعداد المناهج والبرامج التدريبية والدراسية وتوفير المذكرات والكتب اللازمة لذلك طبقا للمستويات العالمية في مجال النقل البحري والمجال التقني، إلى جانب توفير أعضاء هيئة التدريس والتدريب اللازمين حسب الحاجة لتنفيذ هذه البرامج بمستوى متميز وإصدار الشهادات وتقديم الدعم الفني اللازم لمعادلة الشهادات الصادرة من أكاديمية الموانئ للدراسات البحرية والتقنية والمعتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في كافة التخصصات والبرامج المعتمدة برخصة التدريب الخاصة بمعهد أكاديمية الموانئ للدراسات البحرية والتقنية العالي للتدريب حيث يحصل المتدرب السعودي على ميزة نسبية وهى حصوله على شهادة دولية من منظمة عالمية لها سمعتها وخبراتها في الأوساط البحرية العالمية يستطيع من خلالها المتدرب السعودي العمل بها والمنافسة وبقوة وخبرة في منظومة صناعة النقل البحري العالمية بل وإستكمال المسار التعليمي من خلال هذه المؤسسات التعليمية البحرية الدولية.
ويلتزم معهد أكاديمية الموانئ للدراسات البحرية والتقنية العالي للتدريب بتقديم كافة التسهيلات اللوجيستية اللازمة داخل المملكة العربية السعودية، ومن بينها إستخراج تأشيرات الزيارة والإقامة اللازمة للكوادر الوظيفية من جمهورية مصر العربية.
فيما أعرب حسن حمدي المحمدي الحربي، رئيس أكاديمية الموانئ عن إعتزازه بالتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى عبر تقديم أحدث الخدمات الفنية والتدريبية والتعليمية والإستشارية وورش العمل بمركز التدريب البحري بميناء الملك عبدالعزيز بالدمام.
