ارتفعت حصيلة القصف والتوغل الإسرائيلي في قطاع غزة، إلى 7 شهداء فلسطينيين، بعد اشتباكات بين قوة أمنية إسرائيلية خاصة، وعناصر من كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس، فيما قُتل ضابط إسرائيلي في الاشتباك.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية: "إن 7 فلسطينيين استشهدوا وأصيب 7 آخرين خلال استهدافات إسرائيلية متفرقة شرق محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة".
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "أثناء عملية لقوة خاصة تابعة للجيش في قطاع غزة، اندلع تبادل إطلاق النار، وقُتل فيه ضابط في الجيش وأصيب ضابط آخر بجروح متوسطة".
وقالت مصادر فلسطينية إن الشهداء سقطوا بعد إطلاق مسلحين يستقلون سيارة مجهولة، النار على مجموعة من عناصر القسام، قرب منطقة الفخاري شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع، تزامنًا مع قصف مكثف من طائرات حربية إسرائيلية.
وأضافت المصادر، أن قياديًا بارزًا في كتائب القسام في خان يونس جنوب قطاع غزة قُتل عندما، حاولت القوة الإسرائيلية اختطافه، بحسب ما أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية.
وأطلقت الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة، صواريخ وقذائف الهاون على المدن والبلدات المحاذية لقطاع غزة، وتضرر منزل بعد سقوط صاروخ بشكل مباشر عليه.
وهددت فصائل فلسطينية بالرد على الجريمة الإسرائيلية، وأعلنت أجنحة عسكرية تابعة للفصائل الفلسطينية حالة "النفير العام" لكافة قواتها وعناصرها استعدادًا لأي طارئ مع جيش الاحتلال.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية: "إن 7 فلسطينيين استشهدوا وأصيب 7 آخرين خلال استهدافات إسرائيلية متفرقة شرق محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة".
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "أثناء عملية لقوة خاصة تابعة للجيش في قطاع غزة، اندلع تبادل إطلاق النار، وقُتل فيه ضابط في الجيش وأصيب ضابط آخر بجروح متوسطة".
وقالت مصادر فلسطينية إن الشهداء سقطوا بعد إطلاق مسلحين يستقلون سيارة مجهولة، النار على مجموعة من عناصر القسام، قرب منطقة الفخاري شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع، تزامنًا مع قصف مكثف من طائرات حربية إسرائيلية.
وأضافت المصادر، أن قياديًا بارزًا في كتائب القسام في خان يونس جنوب قطاع غزة قُتل عندما، حاولت القوة الإسرائيلية اختطافه، بحسب ما أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية.
وأطلقت الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة، صواريخ وقذائف الهاون على المدن والبلدات المحاذية لقطاع غزة، وتضرر منزل بعد سقوط صاروخ بشكل مباشر عليه.
وهددت فصائل فلسطينية بالرد على الجريمة الإسرائيلية، وأعلنت أجنحة عسكرية تابعة للفصائل الفلسطينية حالة "النفير العام" لكافة قواتها وعناصرها استعدادًا لأي طارئ مع جيش الاحتلال.
