تقدم النائب محمد فؤاد، عضو لجنة الخطة والموازنة مجلس النواب عن محافظة الجيزة، بطلب إحاطة للدكتور علي عبدالعال، بشأن استمرار انقطاع مياه الشرب عن عدد من مناطق وأحياء محافظة الجيزة، لافتًا إلى أن هناك شكاوى من المواطنين وعلى رأسهم أهالي منطقة حي العمرانية، حي الهرم، حي الطالبية، حي بولاق الدكرور، فيما يتعلق بأزمة الانقطاع المتكرر والمستمر لمياه الشرب.
وقال "فؤاد" في بيان له اليوم، إنه منذ توليه التمثيل النيابي قبل ما يقرب من ثلاث سنوات ولم تنقطع الشكاوى والاستغاثات من كافة أنحاء وربوع محافظة الجيزة من انقطاع المياه، مضيفًا أن قطع المياه يأتي لفترات زمنية "مخيفة" تصل في بعض الأحيان إلى 10- 12 يوميا في عدد كبير من المناطق.
وقال "فؤاد"، إن محافظة الجيزة على وشك الدخول في حالة "فقر مائي" نتيجة إنها تحتاج إلي ما يقرب من 300-200 ألف لتر مكعب يوميا بشكل يضاف إلي الكمية الفعلية التي تتغذى بها شبكات المحافظة يوميا كحصة إضافية.
وأضاف "فؤاد" أنه من ضمن أسباب تلك الأزمة هو عدم قدرة بعض المحطات المغذية لمحطة المحافظة على العمل بالقدرة الكاملة "مستوى التشغيل الكامل" مثل محطة مياه مدينة أكتوبر، قائلًا إنه من أجل حل تلك الأزمة يجب إجراء عدد من التوسعات في محطة "جزيرة الدهب" للمساهمة في إمداد شبكات التغذية بالحصة الإضافية يوميا بالشكل المطلوب، لتلافي وقوع ما يقرب من 25% من سكان المحافظة أي ما يقرب من 2 مليون نسمة تحت تهديد خطر العطش.
وقال "فؤاد" في بيان له اليوم، إنه منذ توليه التمثيل النيابي قبل ما يقرب من ثلاث سنوات ولم تنقطع الشكاوى والاستغاثات من كافة أنحاء وربوع محافظة الجيزة من انقطاع المياه، مضيفًا أن قطع المياه يأتي لفترات زمنية "مخيفة" تصل في بعض الأحيان إلى 10- 12 يوميا في عدد كبير من المناطق.
وقال "فؤاد"، إن محافظة الجيزة على وشك الدخول في حالة "فقر مائي" نتيجة إنها تحتاج إلي ما يقرب من 300-200 ألف لتر مكعب يوميا بشكل يضاف إلي الكمية الفعلية التي تتغذى بها شبكات المحافظة يوميا كحصة إضافية.
وأضاف "فؤاد" أنه من ضمن أسباب تلك الأزمة هو عدم قدرة بعض المحطات المغذية لمحطة المحافظة على العمل بالقدرة الكاملة "مستوى التشغيل الكامل" مثل محطة مياه مدينة أكتوبر، قائلًا إنه من أجل حل تلك الأزمة يجب إجراء عدد من التوسعات في محطة "جزيرة الدهب" للمساهمة في إمداد شبكات التغذية بالحصة الإضافية يوميا بالشكل المطلوب، لتلافي وقوع ما يقرب من 25% من سكان المحافظة أي ما يقرب من 2 مليون نسمة تحت تهديد خطر العطش.
