رحب أبناء الجالية المصرية فى فرنسا بالرئيس عبدالفتاح السيسى، حيث نظموا وقفة للترحيب بزيارة السيسي إلى العاصمة باريس تزامنًا مع بداية اللقاءات الرسمية له مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون وكبار رجال الحكومة الفرنسية.
كما حرص أبناء الجالية على التعبير عن تأييدهم الكامل لكل المسارات التى يتوافق عليها الرئيسان لمكافحة الإرهاب، والتصدي للدول الداعمة والممولة والراعية لكل هذه الهجمات الدموية التى تودى بحياة الآلاف من الآمنين وتسقط عددًا أكبر من المصابين.
وقررت الجالية أن يكون العلم المصرى واللافتات المنددة بالإرهاب والداعمة لكل من مصر وفرنسا فى مواجهته هى فقط ما يتصدر واجهة وقفة الدعم والتأييد من دون الإشارة إلى اسم أى منظمة أو جمعية مشاركة، رغم أن عدد المنظمين والمشاركين قد فاق كل الأعداد السابقة فى أى مناسبة مماثلة، وذلك حرصًا على توصيل رسالة للعالم في مواجهة الإرهاب.
واستهل الرئيس السيسي، نشاطه فى اليوم الثاني لزيارته لباريس باستقبال هيرفي جيلو الرئيس التنفيذي لشركة "نافال" للصناعات العسكرية البحرية.
كما التقى السيسي جييوم بيبى، رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية للسكك الحديدية الفرنسية، حيث تم استعراض الجهود التي تبذلها مصر من أجل تطوير منظومة السكك الحديدية، والخطط التى وضعتها وزارة النقل من أجل الارتقاء بنظم الإشارات والتشغيل، وتحسين القدرات البشرية والإلكترونية للهيئة القومية للسكك الحديدية.
كما تعقد حاليا بمقر رئاسة الجمهورية الفرنسية "قصر الإليزيه" القمة المصرية - الفرنسية بين الرئيسين السيسي والفرنسي إيمانويل ماكرون؛ لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في كل المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية والثقافية والتعليمية، إلى جانب تبادل وجهات النظر في المجالات ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية.
كما حرص أبناء الجالية على التعبير عن تأييدهم الكامل لكل المسارات التى يتوافق عليها الرئيسان لمكافحة الإرهاب، والتصدي للدول الداعمة والممولة والراعية لكل هذه الهجمات الدموية التى تودى بحياة الآلاف من الآمنين وتسقط عددًا أكبر من المصابين.
وقررت الجالية أن يكون العلم المصرى واللافتات المنددة بالإرهاب والداعمة لكل من مصر وفرنسا فى مواجهته هى فقط ما يتصدر واجهة وقفة الدعم والتأييد من دون الإشارة إلى اسم أى منظمة أو جمعية مشاركة، رغم أن عدد المنظمين والمشاركين قد فاق كل الأعداد السابقة فى أى مناسبة مماثلة، وذلك حرصًا على توصيل رسالة للعالم في مواجهة الإرهاب.
واستهل الرئيس السيسي، نشاطه فى اليوم الثاني لزيارته لباريس باستقبال هيرفي جيلو الرئيس التنفيذي لشركة "نافال" للصناعات العسكرية البحرية.
كما التقى السيسي جييوم بيبى، رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية للسكك الحديدية الفرنسية، حيث تم استعراض الجهود التي تبذلها مصر من أجل تطوير منظومة السكك الحديدية، والخطط التى وضعتها وزارة النقل من أجل الارتقاء بنظم الإشارات والتشغيل، وتحسين القدرات البشرية والإلكترونية للهيئة القومية للسكك الحديدية.
كما تعقد حاليا بمقر رئاسة الجمهورية الفرنسية "قصر الإليزيه" القمة المصرية - الفرنسية بين الرئيسين السيسي والفرنسي إيمانويل ماكرون؛ لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في كل المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية والثقافية والتعليمية، إلى جانب تبادل وجهات النظر في المجالات ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية.