شيّع الآلاف من أهالي محافظة بني سويف، جثمان الشهيد مجند أحمد أبو طالب، 22 سنة، في جنازة عسكرية مهيبة تقشعر لها الأبدان، إلى مثواه الأخير بمقابر قرية الزرابى بمركز الفشن.
وخرج الجثمان ملفوفًا بعلم مصر من مسجد الشيخ غنيم بالفشن بعد أداء صلاة الجنازة عليه التي تقدمها المهندس شريف حبيب محافظ الإقليم، واللواء عادل التونسي مدير الأمن، والعقيد محمود بشير المستشار العسكري للمحافظة، ولفيف من قيادات المحافظة العسكرية والأمنية والتنفيذية.
وسط تنديد واسع من الأهالى والمشيعين بالإرهاب، مطالبين بالقصاص العادل للشهداء واستمرار الحرب على الإرهاب، والنيل من الفاعلين، وتطهير البلاد بالكامل من الإرهاب، مرددين هتافات منها "حسبي الله ونعم الوكيل"، "لا إله إلا الله.. الإرهاب عدو الله"، "الشهيد حبيب الله"، "يا شهيد نام وارتاح وإحنا نكمل الكفاح"، وتعالت صرخات النساء وعويل الرجال حزنًا على الفقيد.
وخرج الجثمان ملفوفًا بعلم مصر من مسجد الشيخ غنيم بالفشن بعد أداء صلاة الجنازة عليه التي تقدمها المهندس شريف حبيب محافظ الإقليم، واللواء عادل التونسي مدير الأمن، والعقيد محمود بشير المستشار العسكري للمحافظة، ولفيف من قيادات المحافظة العسكرية والأمنية والتنفيذية.
وسط تنديد واسع من الأهالى والمشيعين بالإرهاب، مطالبين بالقصاص العادل للشهداء واستمرار الحرب على الإرهاب، والنيل من الفاعلين، وتطهير البلاد بالكامل من الإرهاب، مرددين هتافات منها "حسبي الله ونعم الوكيل"، "لا إله إلا الله.. الإرهاب عدو الله"، "الشهيد حبيب الله"، "يا شهيد نام وارتاح وإحنا نكمل الكفاح"، وتعالت صرخات النساء وعويل الرجال حزنًا على الفقيد.