يعد المخرج المصري الراحل "صلاح أبو سيف" واحدًا من رواد الواقعية في السينما المصرية والتي تعد أفلامه بمثابة العمود الفقري لهذا الإتجاه والتي أهتمت بمعالجة أهم وأبرز القضايا التي ظل يعاني منها المجتمع المصري لسنوات وفقًا لما ذكرت الناقدة الألمانية "اريكا ريشتر" عن صلاح أبو سيف.
وفي الذكري الـ21 علي رحليه نرصد أهم المحطات السينمائية التي مر بها أبو سيف خلال مسيرته الإخراجية:
بدأ صلاح أبو سيف رحلته الإخراجية مع المسرح في ثلاثنيات القرن الماضي عندما قام بإخراج بعد الأعمال المسرحية خلال فترة عمله بشركة الغزل والنسيج بالمحلة الكبري، والتي أتاحت له فرصة التعرف علي المخرج نيازي مصطفي، والذي ساهم في نقله فيما بعد للعمل بوحدة المونتاج في أستديو مصر، لتبدأ رحلته المميزة مع الإخراج السينمائي خاصة بعد أن عاد من فرنسا بعد دراسته للسينما هناك.
قدم صلاح أبو سيف للسينما ما يزيد عن 40 فيلمأ سينمائيًا ومن أبرزهم، شباب إمرأة، الوسادة الخالية، البنات والصيف، لا تطفئ الشمس، القاهرة 30، الزوجة الثانية، المواطن مصري، حمام الملاطيلي، والعديد من الأعمال.
وتوفي الراحل صلاح أبو سيف في 22 من يونيو عام 1996.
وفي الذكري الـ21 علي رحليه نرصد أهم المحطات السينمائية التي مر بها أبو سيف خلال مسيرته الإخراجية:
بدأ صلاح أبو سيف رحلته الإخراجية مع المسرح في ثلاثنيات القرن الماضي عندما قام بإخراج بعد الأعمال المسرحية خلال فترة عمله بشركة الغزل والنسيج بالمحلة الكبري، والتي أتاحت له فرصة التعرف علي المخرج نيازي مصطفي، والذي ساهم في نقله فيما بعد للعمل بوحدة المونتاج في أستديو مصر، لتبدأ رحلته المميزة مع الإخراج السينمائي خاصة بعد أن عاد من فرنسا بعد دراسته للسينما هناك.
قدم صلاح أبو سيف للسينما ما يزيد عن 40 فيلمأ سينمائيًا ومن أبرزهم، شباب إمرأة، الوسادة الخالية، البنات والصيف، لا تطفئ الشمس، القاهرة 30، الزوجة الثانية، المواطن مصري، حمام الملاطيلي، والعديد من الأعمال.
وتوفي الراحل صلاح أبو سيف في 22 من يونيو عام 1996.
