أكد أندرو بورجيس، الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط "تينت" الإمارات العربية المتحدة، أن التسويق عبر وسائل التواصل الإجتماعي أصبحت من أولويات المرحلة الحالية والمتبعة لدى العديد من الاسواق العقارية المخلتفة.
وأضاف خلال فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر سيتي سكيب مصر، أن هذه الوسائل المنتشرة لدى العديد من الاسواق تعد أحد آليات التفاعل الهامة بين الشركة العقارية والعميل.
وأشار بورجيس، إلى أن التطور في استخدام هذه الوسائل وسيلة هامة لجذب انتباه العملاء والهروب من التقليدية في عمليات التسويق.
وفي سياق متصل قال جريك بلام، رئيس إدارة البحوث بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بـGLL: إنه من المتوقع أن ترتفع نسبة الإقبال على المساحات المكتبية بالقاهرة خلال الفترة المقبلة لتصل إلى 20% خلال الخمس سنوات المقبلة، موضحًا توجه المساحات المكتبية أصبح نحو القاهرة الجديدة ومدينة السادس من أكتوبر بدلا من وسط القاهرة.
وأضاف في كلمته خلال مؤتمر سيتي سكيب: أن التكنولوجيا والمباني الذكية أصبحت تمثل محورًا هامًا لكل من المستثمر العقاري وصاحب العمل، لافتًا إلى أن إحصائيات عالمية أشارت إلى انخفاض نسبة الموظفين في عدد من الشركات بسبب استخدام التكنولوجيا التي أصبح تقوم بالعديد من الوظائف بأقل عدد من الموظفين وبكفاءة أكثر، موضحًا أن 50% من الوظائف على مستوى العالم يمكن ميكنتها لتعلم تلقائيًا.
وأضاف خلال فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر سيتي سكيب مصر، أن هذه الوسائل المنتشرة لدى العديد من الاسواق تعد أحد آليات التفاعل الهامة بين الشركة العقارية والعميل.
وأشار بورجيس، إلى أن التطور في استخدام هذه الوسائل وسيلة هامة لجذب انتباه العملاء والهروب من التقليدية في عمليات التسويق.
وفي سياق متصل قال جريك بلام، رئيس إدارة البحوث بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بـGLL: إنه من المتوقع أن ترتفع نسبة الإقبال على المساحات المكتبية بالقاهرة خلال الفترة المقبلة لتصل إلى 20% خلال الخمس سنوات المقبلة، موضحًا توجه المساحات المكتبية أصبح نحو القاهرة الجديدة ومدينة السادس من أكتوبر بدلا من وسط القاهرة.
وأضاف في كلمته خلال مؤتمر سيتي سكيب: أن التكنولوجيا والمباني الذكية أصبحت تمثل محورًا هامًا لكل من المستثمر العقاري وصاحب العمل، لافتًا إلى أن إحصائيات عالمية أشارت إلى انخفاض نسبة الموظفين في عدد من الشركات بسبب استخدام التكنولوجيا التي أصبح تقوم بالعديد من الوظائف بأقل عدد من الموظفين وبكفاءة أكثر، موضحًا أن 50% من الوظائف على مستوى العالم يمكن ميكنتها لتعلم تلقائيًا.
