قال الدكتور عبدالله الناصر حلمى، أمين عام تجمع آل البيت الشريف، أمين عام اتحاد القوى الصوفية ورئيس مجلس إدارة جمعية معكم للتنمية: إن "البهائية" حركة إنبعثت من إحدى فرق الشيعة، وهي الشيخية سنة 1260هـ /1844م تحت رعاية الاستعمار الروسي واليهودية العالمية والاستعمار الإنجليزي، بهدف إفساد العقيدة الإسلامية وتفكيك وحدة المسلمين، وصرفهم عن قضاياهم الأساسية.
جاء ذلك تعليقًا على المحاولات التي قام بها مؤخرًا "البهائيين" بالتواصل مع الإدارة الأمريكية، للضغط على مصر من خلال ملف حقوق الإنسان، للاعتراف بهم كديانة.
وأكد "حلمي" في تصريح خاص، أن التعامل مع البهائيين وموقف الإسلام منهم واضح، وسبق أن أفتي سليم البشري شيخ الجامع الأزهر، بكفر "ميرزا عباس" زعيم البهائيين ونشرت الفتوى في جريدة مصر الفتاة 27/12/ 1910 بالعدد 292 كما صدر حكم المحلية الكبرى الشرعية في 30/6/ 1947 بطلاق امرأة اعتنق زوجها البهائية باعتباره مرتدًا وأصدرت لجنة الفتوى بالأزهر في 22/ 9م 1947 وفي 3/ 9/ 1949 فتوتين بردة من يعتنق البهائية وكذا صدرت فتوى دار الإفتاء المصرية في 11/ 3/ 1939 وفي 25/ 3/ 1948 وفي 13/ 4/ 1950 بأن البهائيون مرتدون عن الإسلام.
وتابع: يجب أن تمنع الحكومة المصرية وكافه الدول الإسلامية، البهائيين من ممارسة شعائرهم، وأن يجرم ذلك بعقوبات مشددة كما لا يجب أن تستجيب الدولة ابدا للضغوط الاجنبية مهما كانت، لأن ذلك مخالف للدستور بشكل تام وواضح، ليعلم الجميع أن هذه الدعاوى الضالة لها هدف واحد فقط وهو افساد التركيبة العقائدية للشعب المصري المؤمن بالديانات السماوية الثلاث فقط لا غير.
جاء ذلك تعليقًا على المحاولات التي قام بها مؤخرًا "البهائيين" بالتواصل مع الإدارة الأمريكية، للضغط على مصر من خلال ملف حقوق الإنسان، للاعتراف بهم كديانة.
وأكد "حلمي" في تصريح خاص، أن التعامل مع البهائيين وموقف الإسلام منهم واضح، وسبق أن أفتي سليم البشري شيخ الجامع الأزهر، بكفر "ميرزا عباس" زعيم البهائيين ونشرت الفتوى في جريدة مصر الفتاة 27/12/ 1910 بالعدد 292 كما صدر حكم المحلية الكبرى الشرعية في 30/6/ 1947 بطلاق امرأة اعتنق زوجها البهائية باعتباره مرتدًا وأصدرت لجنة الفتوى بالأزهر في 22/ 9م 1947 وفي 3/ 9/ 1949 فتوتين بردة من يعتنق البهائية وكذا صدرت فتوى دار الإفتاء المصرية في 11/ 3/ 1939 وفي 25/ 3/ 1948 وفي 13/ 4/ 1950 بأن البهائيون مرتدون عن الإسلام.
وتابع: يجب أن تمنع الحكومة المصرية وكافه الدول الإسلامية، البهائيين من ممارسة شعائرهم، وأن يجرم ذلك بعقوبات مشددة كما لا يجب أن تستجيب الدولة ابدا للضغوط الاجنبية مهما كانت، لأن ذلك مخالف للدستور بشكل تام وواضح، ليعلم الجميع أن هذه الدعاوى الضالة لها هدف واحد فقط وهو افساد التركيبة العقائدية للشعب المصري المؤمن بالديانات السماوية الثلاث فقط لا غير.
