لم يتأخر ردّ إيران على مؤتمر المعارضة الإيرانية في المهجر الذي أقيم في العاصمة الفرنسية باريس السبت والأحد الماضيين كثيرا، بعد إعلان المدعي العام في طهران عباس جعفري دولت آبادي الإثنين، عن إصدار لائحة الاتهام "لبعض مثيري الفتنة في البلاد في 2009 بعد الانتخابات الرئاسية، من أصحاب الجنسيات المزدوجة".
وكشف جعفری دولت آبادی إحالة ملفات "مُثيري الفتنة" إلى المحكمة لمقاضاتهم، ومن أبرز المعنيين بالاتهامات كل الناشطة الحقوقية المعتقلة من قبل الحرس الثوري، الإيرانية البريطانية نازنین زاغري راتكليف التی تحمل الجنسیتین الإیرانیة والبریطانیة، والباحثة الإيرانية الكندية في علوم الأنثروبولوجيا المعروفة هوما هودفر، والناشط الإيراني اللبناني-الأمريكي نزار زکا، ورجل الأعمال المُقيم في دبي والمعتقل من قبل الحرس الثوري أيضا سیامك نمازي.
وأشار جعفري دولت آبادي أیضا إلی إحالة ملفات 7 من المتهمین الآخرين بالمشارکة فی "فتنة" 2009 التي اعتبرت أبلغ ردّ على النقمة الشعبية والاجتماعية على النظام الإيراني، وطبقته الحاكمة.
وكشف جعفری دولت آبادی إحالة ملفات "مُثيري الفتنة" إلى المحكمة لمقاضاتهم، ومن أبرز المعنيين بالاتهامات كل الناشطة الحقوقية المعتقلة من قبل الحرس الثوري، الإيرانية البريطانية نازنین زاغري راتكليف التی تحمل الجنسیتین الإیرانیة والبریطانیة، والباحثة الإيرانية الكندية في علوم الأنثروبولوجيا المعروفة هوما هودفر، والناشط الإيراني اللبناني-الأمريكي نزار زکا، ورجل الأعمال المُقيم في دبي والمعتقل من قبل الحرس الثوري أيضا سیامك نمازي.
وأشار جعفري دولت آبادي أیضا إلی إحالة ملفات 7 من المتهمین الآخرين بالمشارکة فی "فتنة" 2009 التي اعتبرت أبلغ ردّ على النقمة الشعبية والاجتماعية على النظام الإيراني، وطبقته الحاكمة.