افتتح اليوم الأربعاء قسم التخدير والعناية المركزة الجراحية بكلية الطب بجامعة المنصورة المؤتمر الحادى عشر بعنوان " الاتجاهات الحديثة في التخدير والعناية المركزة الجراحية وعلاج الألم " تحت رعاية الدكتور محمد القناوى رئيس الجامعة والدكتور السعيد عبد الهادى عميد كلية الطب وريادة الدكتور أيمن الشرباصي مدير عام مستشفيات جامعة المنصورة برئاسة الدكتورة منى حشيش رئيس قسم التخدير والعناية المركزة والدكتور عبد العزيز مطاوع سكرتير المؤتمر كما يهدف إلى رفع المستوى العلمى والأكاديمى للأطباء في مجالات التخدير والعناية المركزة ويهدف أيضا إلى اتاحة الفرصة لتبادل الخبرات مع الخبراء المشاركين من الجامعات الأخرى كما يشارك بالمؤتمر نخبة من الخبراء بالجامعات المصرية ( القاهرة – عين شمس - الأزهر الإسكندرية – أسيوط – الزقازيق – طنطا – شبين الكوم ).
يستمر المؤتمر لمدة يومان اليوم الأول بالمنصورة واليوم الثاني بورسعيد ويهدف إلى رفع المستوى العلمي والأكاديمي للأطباء في مجالي التخدير والعناية المركزة، وعلاج الألم وكذلك إتاحة الفرصة لهم لتبادل الخبرات مع نظرائهم من المشاركين فضلًا عن الاطلاع على أحدث المستجدات العلمية والتقنية في مجالي التخدير والعناية المركزة وعلاج الألم لا سيما بحضور هذه النخبة من العلماء والخبراء الدوليين، والاستقاء من فيض علمهم وخبراتهم.
وأشارت الدكتورة منى حشيش، إلى أن المؤتمر يقدم التطورات الحديثة في علم التخدير والعناية المركزة وعلاج الألم، حيث أن دور طبيب التخدير كطبيب ملم بكافة فروع الطب لا يقتصر على إعطاء أفضل رعاية صحية للمريض أثناء العملية من تنويم وإزالة الألم ولكن دوره أيضا في توفير هذه الرعاية ما قبل وبعد العملية، كما تركز على دور التخصص الفرعي للتخدير في مجالات عدة من أهمها تخدير عمليات القلب وعمليات الدماغ والعناية المركزة وعلاج الألم وعمليات الأطفال وعمليات النساء والولادة.
وأضافت أن العالم شهد العالم تطورا كبيرا في تخصص العناية المركزة مما انعكس إيجابا على الرعاية الطبية للمرضى.
وأشارت إلى أن أطباء التخدير هم الجنود المجهولون لإنجاح المنظومة الطبية ومعنى المؤتمر الحادي عشر على التوالي أي إبراز لأنشطة الوحدة وعرض مستمر لكافة المستحدثات وما توصل الية العلم وعندما نقول مؤتمر حقق هدفه نقول مؤتمر أسفر عن توصيات ناجحة عملية قابلة للتحقيق.
يستمر المؤتمر لمدة يومان اليوم الأول بالمنصورة واليوم الثاني بورسعيد ويهدف إلى رفع المستوى العلمي والأكاديمي للأطباء في مجالي التخدير والعناية المركزة، وعلاج الألم وكذلك إتاحة الفرصة لهم لتبادل الخبرات مع نظرائهم من المشاركين فضلًا عن الاطلاع على أحدث المستجدات العلمية والتقنية في مجالي التخدير والعناية المركزة وعلاج الألم لا سيما بحضور هذه النخبة من العلماء والخبراء الدوليين، والاستقاء من فيض علمهم وخبراتهم.
وأشارت الدكتورة منى حشيش، إلى أن المؤتمر يقدم التطورات الحديثة في علم التخدير والعناية المركزة وعلاج الألم، حيث أن دور طبيب التخدير كطبيب ملم بكافة فروع الطب لا يقتصر على إعطاء أفضل رعاية صحية للمريض أثناء العملية من تنويم وإزالة الألم ولكن دوره أيضا في توفير هذه الرعاية ما قبل وبعد العملية، كما تركز على دور التخصص الفرعي للتخدير في مجالات عدة من أهمها تخدير عمليات القلب وعمليات الدماغ والعناية المركزة وعلاج الألم وعمليات الأطفال وعمليات النساء والولادة.
وأضافت أن العالم شهد العالم تطورا كبيرا في تخصص العناية المركزة مما انعكس إيجابا على الرعاية الطبية للمرضى.
وأشارت إلى أن أطباء التخدير هم الجنود المجهولون لإنجاح المنظومة الطبية ومعنى المؤتمر الحادي عشر على التوالي أي إبراز لأنشطة الوحدة وعرض مستمر لكافة المستحدثات وما توصل الية العلم وعندما نقول مؤتمر حقق هدفه نقول مؤتمر أسفر عن توصيات ناجحة عملية قابلة للتحقيق.