تواصل الأجهزة التنفيذية بالبحيرة جهودها لمواجهة آثار السيول التى اجتاحت المحافظة خلال الأيام الماضية، وأسفرت عن مصرع 26 شخصًا حتى الآن، وإصابة العشرات من الأهالى وتلف محاصيل 60 فدانًا بالمحاصيل الزراعية.
وطالب الدكتور محمد سلطان، محافظ البحيرة، رؤساء المدن والمصالح الحكومية ورؤساء شركات مياه الشرب والصرف الصحى والكهرباء، بتنفيذ قرارات الإزالة لجميع التعديات والمبانى المخالفة القائمة على المصارف الزراعية، والتى تعوق مسار حركة المياه وتعرض الأراضى الزراعية والمنازل للأضرار.
كما طالب المحافظ، بوضع خطة التحرك الفورى لموقع الأحداث لمواجهة أى ظروف طارئة مع تواجد رؤساء الوحدات المحلية وقيادات شركات مياه الشرب والصرف الصحى والكهرباء والرى والصرف ومصلحة الميكانيكا على مدار الـساعة، مع مراجعة صفايات المطر وإجراء الصيانة والإصلاحات المطلوبة لكل المعدات الخاصة بسيارات شفط وطرد المياه.
وأكد المحافظ، ضرورة قيام رؤساء الوحدات المحلية بمتابعة أعمال محطات الصرف الصحى ومحطات الرفع على المصارف الزراعية بنطاق المحافظة للوقوف على إمكانيات كل محطة وطاقة تشغيلها وكفاءتها واحتياجاتها من أعمال الصيانة وماكينات الطوارئ البديلة العاملة، سواء بالكهرباء أو السولار، لسهولة تحريكها وتوزيعها على محطات الرفع الموجودة على المصارف الزراعية لمواجهة مخاطر السيول والأمطار الغزيرة فى حالة الضرورة، وخفض منسوب المياه بها.
وطالب الدكتور محمد سلطان، محافظ البحيرة، رؤساء المدن والمصالح الحكومية ورؤساء شركات مياه الشرب والصرف الصحى والكهرباء، بتنفيذ قرارات الإزالة لجميع التعديات والمبانى المخالفة القائمة على المصارف الزراعية، والتى تعوق مسار حركة المياه وتعرض الأراضى الزراعية والمنازل للأضرار.
كما طالب المحافظ، بوضع خطة التحرك الفورى لموقع الأحداث لمواجهة أى ظروف طارئة مع تواجد رؤساء الوحدات المحلية وقيادات شركات مياه الشرب والصرف الصحى والكهرباء والرى والصرف ومصلحة الميكانيكا على مدار الـساعة، مع مراجعة صفايات المطر وإجراء الصيانة والإصلاحات المطلوبة لكل المعدات الخاصة بسيارات شفط وطرد المياه.
وأكد المحافظ، ضرورة قيام رؤساء الوحدات المحلية بمتابعة أعمال محطات الصرف الصحى ومحطات الرفع على المصارف الزراعية بنطاق المحافظة للوقوف على إمكانيات كل محطة وطاقة تشغيلها وكفاءتها واحتياجاتها من أعمال الصيانة وماكينات الطوارئ البديلة العاملة، سواء بالكهرباء أو السولار، لسهولة تحريكها وتوزيعها على محطات الرفع الموجودة على المصارف الزراعية لمواجهة مخاطر السيول والأمطار الغزيرة فى حالة الضرورة، وخفض منسوب المياه بها.
