حالة من الجدل بين مرشحي مجلس النواب ببورسعيد أُثِيرت، ظهر اليوم الإثنين، داخل مقر لجنة تلقى الطلبات؛ وذلك بسبب أنباء تواردت عن عدم سريان الكشف الطبي الخاص بالمرشحين والذي تقدموا به خلال فتح باب الترشح، في فبراير الماضي، طبقًا لبيان اللجنة العليا للانتخابات على موقعها الإلكتروني.
وكانت إحدى المرشحات قد تقدمت بأوراقها، صباح اليوم، للجنة تلقى الطلبات ولكنها فوجئت بقرار من اللجنة بعدم قبول الأوراق؛ نظرًا لتلقيهم تعليمات بإعادة الكشف الطبي من جديد للمرشحين الذين أجروا الكشف في فبراير الماضي، ولكنها وبعد عدم الوصول لتعليمات صادرة بمنشور يفيد بذلك تم قبول أوراقها ليكون حالها حال سابقيها من الذين تقدموا بأوراقهم والمقدر عددهم بـ 66 مرشحًا.
وأفاد الدكتور ياسر الزهار، رئيس لجنة الكشف الطبي ببورسعيد، بأنه لم يصل إليهم أي تعليمات أو إخطار من وزارة الصحة بإعادة الكشف الطبي على المرشحين الذين أجروا الكشف قبل ذلك، ويتم الآن اجتماع لمناقشة هذا الموضوع والوصول لقرارات تسير عليها اللجان الطبية للانتخابات خلال الأيام القادمة.
وكانت إحدى المرشحات قد تقدمت بأوراقها، صباح اليوم، للجنة تلقى الطلبات ولكنها فوجئت بقرار من اللجنة بعدم قبول الأوراق؛ نظرًا لتلقيهم تعليمات بإعادة الكشف الطبي من جديد للمرشحين الذين أجروا الكشف في فبراير الماضي، ولكنها وبعد عدم الوصول لتعليمات صادرة بمنشور يفيد بذلك تم قبول أوراقها ليكون حالها حال سابقيها من الذين تقدموا بأوراقهم والمقدر عددهم بـ 66 مرشحًا.
وأفاد الدكتور ياسر الزهار، رئيس لجنة الكشف الطبي ببورسعيد، بأنه لم يصل إليهم أي تعليمات أو إخطار من وزارة الصحة بإعادة الكشف الطبي على المرشحين الذين أجروا الكشف قبل ذلك، ويتم الآن اجتماع لمناقشة هذا الموضوع والوصول لقرارات تسير عليها اللجان الطبية للانتخابات خلال الأيام القادمة.